آخر الأخبار
  طقس ربيعي نهار الاربعاء .. ومائل للبرودة ليلاً   وفاة جديدة بسبب الامطار الاخيرة في المفرق   بالصور... رئاسة الوزراء تستعد ابتهاجاً بزفاف ولي العهد   "إنجي خوري" تدعي حملها من "أدهم النابلسي" .. والأخير يرد بشكل صارم وينهي الجدل   رئيس نادي الفيصلي يعلق على القرارات التحكيمية خلال مباراتهم مع الوحدات   تعرف على العقوبات الجديدة بمعدل قانون السير " قطع الاشارة الحمراء حبس شهر وغرامة لا تقل عن 150 ديناراً"   الملك يهنئ أردوغان بإعادة انتخابه ويؤكد عمق العلاقات الأردنية التركية   شاهد كيف هنأ الامير الحسن ولي العهد بمناسبة زفافه   بمناسبة عقد قران ولي العهد .. مياهنا تلغي عقوبات موظفيها   منخفض جديد قادم للمملكة في هذا الموعد وهذه تفاصيله   لاعبة منتخب التايكواندو جوليانا الصادق تبلغ نهائي بطولة العالم   الوزير البريطاني طارق أحمد: سعيد بزيارة الأردن وحضور الزفاف الملكي   مقترح وحداتي للفيصلي بشأن "بطولة القدس"   فصل التيار الكهربائي عن عدد من مناطق المملكة - أسماء   العبداللات يزف ولي العهد والانسة رجوة يوم الزفاف   بالتسعيرة الثانية .. الذهب يرتفع 40 قرشا بالاردن   هل تزداد وتيرة العواصف الترابية في الأردن نتيجة التغيرات المناخية؟   الاردن: توضيح رسمي بخصوص تعويض "المركبات المتضررة"   تعرف على الفئات الأكثر تعرضا لإصابات العمل   ازدياد عدد المدخنين في الأردن

الدغمي: 4 آلاف مؤسسة للجاسوسية في بلدي

{clean_title}

قال النائب عبدالكريم الدغمي إن 4 آلاف مؤسسة للجاسوسية في الأردن تحت مسمى " إن جي أوز" وقصد " مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني" تطوف في البلاد، وذلك على حد وصفه.

 

وقال الدغمي خلال رده على خطاب طلب الثقة للحكومة: "نسأل أين حصانة الوجدان الأردنية وحماية الشخصية و 4آلاف مؤسسة " إن جي أوز" تطوف في البلاد.

وأضاف الدغمي تحت القبة: "المؤسسات تقرر في غشاء البكارة وقلب الأنثى، تنبش في ملفات الأمن، وتعرضك في سوق النخاسة الأممي كوطن مبتلى بالأمراض الاجتماعية.

وتابع قائلا: "احنا هالقد عنا أمراض اجتماعية حتى تجينا "الأن جي أوز" اللي بتجسسوا على وطنا".

وأضاف: "نسأل هنا باسم التعب الوطني أين المؤسسات الأمنية عنهم؟ ولماذا صنفتهم شقيقتنا مصر كمؤسسات تخابر مع دول أجنبية، بالمقابل أغدقت عليهم مؤسساتنا رعاية والحب".

وتابع: "لماذا في بلادي يسترجل البعض علينا في حين أن الجواسيس لا يجرؤ أحداً الاسترجال في حضرتهم".

وختم قائلا: "أين الوجدان المصان والهوية الشخصية".