آخر الأخبار
  غياب 8 نواب عن الجلسة الأولى لمناقشة الموازنة - أسماء   حسان يرعى إطلاق الاستراتيجيَّة الوطنيَّة للنَّزاهة ومكافحة الفساد   مهم للأردنيين بشأن زيت الزيتون المستورد   منتخب عمان الاهلية يتألق ويظفر بوصافة بطولة كرة السلة بين الجامعات   ارتفاع أسعار الذهب محليًا   ضبط مركبة تسير بسرعة 205 كم/ساعة على طريق الأزرق   مهم من التنفيذ القضائي إلى "الكفيل   إجراء القرعة الإلكترونية لاختيار مكلفي خدمة العلم اليوم   إصابات بالغة ومتوسطة بحوادث تدهور على الطرق الخارجية   طقس بارد نسبيًا في أغلب مناطق المملكة الإثنين   انسحاب إيران من سوريا قبل سقوط الأسد .. كواليس الساعات الأخيرة   مدرب فلسطين: أتلقى نصائح تكتيكية وفنية من والدتي المقيمة بخيمة بغزة   بدء إنتاج الخبز من المخابز الأردنية المتنقلة في غزة بطاقة 70 ألف رغيف يوميًا   مجلس الوزراء يعيد تشكيل مجلس الأوقاف في القدس   بلاغ حكومي بتحديد عُطلة رسميَّة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلاديَّ   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الخميس .. ومنخفض جوي قادم   شركة Joeagle وجمعية البنوك تنظمان ورشة عمل حول تقنيات المصادقة الخالية من كلمات المرور   سلطة البترا بعد السيول: عجز مالي حال دون طرح عطاءات البنية التحتية   فيضان سد الوحيدي في معان   الملك يلتقي نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية

وزير التربية يكرم طالبًا وقف خارج أسوار المدرسة احترامًا للسلام الملكي

{clean_title}
أكد وزير التربية والتعليم عزمي محافظة، اعتزاز الأسرة التربوية وفخرها بالانتماء الحقيقي لأبنائها الطلبة وبما يجسد القيم الوطنية الأصيلة ويعكس وعيا متقدما في حب الوطن.


جاء ذلك خلال تكريم محافظة في مكتبه الطالب عابد أبو محفوظ من مدرسة سالم الثانوية المختلطة التابعة لمديرية التربية والتعليم للواء الموقر، بحضور مدير المديرية عبدالرحمن الزبن، ومديرة المدرسة عائشة الموالي، ووالدة الطالب.


وبين محافظة، أن الطالب أبو محفوظ، الذي وقف خارج أسوار المدرسة احتراما للسلام الملكي، عبر في تصرفه الفطري عن صدق الولاء وعظيم الانتماء لأبناء شعبنا الوفي للوطن وقيادته الهاشمية، مؤكدا أن تعزيز قيم الولاء والانتماء جزء لا يتجزأ من الرسالة التربوية.


وأكد أن دور المعلم لا يقتصر على نقل المعرفة، بل يتعداه إلى تعزيز تلك القيم النبيلة في نفوس أبنائنا الطلبة، مشيدا بجهود المعلمين في الميدان التربوي، وما يبذلونه من جهود مخلصة أسهمت في إنشاء جيل واعٍ، ومنتمٍ لوطنه، ومخلص لمليكه.


وكان هذا المشهد العفوي، الذي تم رصده خارج أسوار المدرسة، لاقى تفاعلا واسعا في مختلف وسائل الإعلام.