أعلن قيادي بارز في حركة "حماس" لشبكة CNN، الأحد، أن الحركة وافقت على إطلاق سراح ما بين سبعة إلى تسعة محتجزين "إسرائيليين"، مقابل هدنة تستمر 60 يومًا، تشمل إطلاق سراح 300 أسير فلسطيني.
وأوضح القيادي أن الصفقة المقترحة تشترط انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى الحدود الشرقية لطريق صلاح الدين، وهو الشريان الرئيسي الذي يربط شمال قطاع غزة بجنوبه، قبل تنفيذ الإفراج عن المحتجزين.
يأتي ذلك في ظل استمرار المفاوضات غير المباشرة بين حماس و"إسرائيل" في العاصمة القطرية الدوحة.
وقال مصدر إسرائيلي إن "الوفد لن يبقى هناك إلى الأبد، وإذا لم يتم إحراز تقدم قريب، سنمضي قدمًا في القتال"، مضيفًا أن "إسرائيل ستكون مستعدة لبحث إنهاء الحرب في حال أعلنت حماس استسلامها".
وبحسب المصدر، تجري حاليًا مفاوضات حول إطار اقترحه المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، يشمل إطلاق سراح عشرة محتجزين مقابل وقف مؤقت لإطلاق النار.
وفي تطور إضافي، أعلن مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أن الوفد الإسرائيلي يبحث أيضًا مقترحًا آخر يتضمن "إنهاء الحرب"، من خلال إطلاق سراح جميع المحتجزين، وطرد حركة حماس، ونزع سلاح قطاع غزة وهي شروط سبق أن طرحتها "إسرائيل" ورفضتها حماس بشكل قاطع.
وكان مسؤول في الحركة قد صرّح في أبريل/نيسان الماضي بأن نزع سلاح حماس "خط أحمر" لا يمكن التفاوض عليه، مؤكدًا أن مطلب الحركة الأساسي هو وقف دائم لإطلاق النار.
من جانبه، قال نتنياهو، في تصريحات لجنود احتياط جرحى الأسبوع الماضي، إن الحرب لن تتوقف، موضحًا: "قد يحدث وقف إطلاق نار مؤقت، لكننا سنواصل التقدم".
الصبيحي: 32 ألف متقاعد ضمان ينتظرون استحقاقًا قانونيًا لرفع رواتبهم
تثبيت سعر بيع طن الشعير لجميع مربي الثروة الحيوانية والشركات المستوردة
ضبط 5 اشخاص مشتبه بمشاركتهم في مشاجرة بسطات بني كنانة
الدفاع المدني تنشر إرشادات لتجنب مخاطر استخدام المدافئ
الأردن يهنئ سورية بالذكرى الأولى لعيد التحرير
الحكومة: التحديات المائية تجبرنا على تزويد المياه مرة أسبوعياً بالأردن
بلدية إربد تتحرك: وداعاً للمطبات العشوائية
سلامي : نفكر بإراحة حاملي البطاقات الصفراء امام مصر
