أكد نقيب أصحاب شركات التخليص ونقل البضائع الدكتور ضيف الله ابوعاقولة وجود حركة نشطة غير مسبوقة في المراكز الجمركية ولا سيما العمري وجابر لجهة عبر الشاحنات سواء للسوق المحلية والترانزيت المتجه الى سوريا ولبنان.
وأشار ابو عاقولة في بيان صحفي، اليوم السبت، إلى أن الادارات الجمركية بالمراكز الحدودية تبذل جهودا كبيرة للتعامل مع الشاحنات القادمة للمملكة مبينا بانه تم تعزيز هذه المراكز بالكوادر والفرق العاملة لغايات انجاز المعاملات وتسهيل عبورها.
واكد ان الجمارك والاجهزة المعنية الاخرى العاملة بالمراكز الجمركية تبذل جهدها لتقديم كافة التسهيلات للشاحنات وانجاز معاملاتها باسرع وقت ممكن، وتمديد ساعات العمل لانجاز البيانات الجمركية.
واشار أبو عاقولة لوجود تنسيق كبير بين مدير عام الجمارك لواء جمارك احمد العكاليك والنقابة لمتابعة اية قضية وانجاز المعاملات باسرع وقت ممكن.
ولفت الى عدد الشاحنات التي دخلت مركز حدود جابر منذ بداية العام الحالي وحتى امس الجمعة بلغ، 25010 شاحنات مقابل 22874 شاحنة لنفس الفترة من العام الماضي.
وحسب الدكتور ابو عاقولة بلغ عدد الشاحنات التي خرجت من حدود العمري خلال الفترة نفسها 23915 شاحنة مقابل 21804 شاحنات خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
وبين ان عدد الشاحنات التي دخلت عبر حدود جابر التي تربط المملكة مع سوريا بلغ منذ بداية العام الحالي وحتى امس الجمعة 12760 شاحنة مقابل 3448 شاحنة للفترة نفسها من العام الماضي.
ولفت الى ان عدد الشاحنات التي خرجت عبر حدود جابر منذ بداية العام الحالي وحتى يوم امس الجمعة بلغ 13446 شاحنة مقابل 3548 شاحنة للفترة نفسها من العام الماضي.
وتوقع الدكتور ابو عاقولة ان تزيد حركة عبور الشاحنات الى المملكة عبر المعابر الجمركية وبخاصة مع قرب حلول شهر رمضان الفضيل.
بطل العالم يحذّر الأرجنتين من الأردن والجزائر في المونديال
بعد مشاجرة عشائرية .. تواجد امني كثيف في يرقا
ضبط مركز تجميل في عمّان يستخدم حقن NAD+ غير مرخّصة من قبل الغذاء والدواء
كيف سيكون شكل الدوام والإجازات للمكلفين بخدمة العلم؟ الجيش يجيب..
عطية يطالب الحكومة بعدم فرض رسوم إضافية أو ضرائب على المواطنين وزيادة الرواتب
مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي النابلسي والجوارنة والزغول والطراونة
الملك يهنئ الشرع بالذكرى الأولى لعيد التحرير
الجراح تحت القبة: أوروبا ترى في الأردن "واحة أمن" .. ونائبة رومانية تدعو للتعلم من تجربة الأردن في اللجوء
