آخر الأخبار
  كتلة هوائية باردة ستؤثر على الأردن وفلسطين وسوريا ولبنان وشمال مصر وأجزاء من العراق وشمال السعودية   ولي العهد لمديرة صندوق المناخ الأخضر: ضرورة دعم الناقل الوطني   تفاصيل جديدة بشأن قضية " شهادات الثانوية العامة التركية المزورة"   الملكة رانيا تلتقي سيدات من جمعية نادي صاحبات الأعمال والمهن   رئيس مجلس الأعيان يبحث مع السفير الكويتي تعزيز العلاقات الثنائية   45,5 مليون دينار تمويل أجنبي لتنفيذ 322 مشروعا لجمعيات وشركات بالأردن   الملك يفتتح مجمع التكنولوجيا والبحث والابتكار في الجامعة الألمانية الأردنية   ولي العهد يلقي كلمة الأردن بمؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في أذربيجان   حوالات بقيمة 7,54 مليار دينار بالأردن منذ مطلع العام   %84.8 من الأردنيين لا يرون الحكومة قادرة على تنفيذ مهامها بشكل ممتاز   الأردني الكويتي يشارك في رعاية حملة قادة الأعمال التي أطلقتها مؤسسة إنجاز للعام السادس عشر على التوالي   تطبيق لائحة الأجور الطبية الجديدة في الأردن - أسعار   أبو السمن: دور المقاول الأردني مهم   كم نسبة السكان المزودين بالكهرباء في الاردن؟ الحكومة تجيب ..   الأطباء تنشر تعليمات معالجة المرضى المؤمنين لدى جهات مخالفة   توجيه صادر عن "محافظ البصرة" بخصوص مباراة الاردن والعراق   قرار بإنشاء 3 مراكز صحية جديدة بالأردن   أمانة عمان تدعو للاستفادة من الإعفاءات على ضريبة المسقفات   قرار حكومي هام لكل من يرغب بشراء شقة في الاردن   الجيش يُعلن حاجته للتجنيد

الجامعة الأردنيّة تنعى الدكتورة ليلى الحناينة أوّلَ دكتورة أردنيّة في الكيمياء

{clean_title}
نعى رئيسُ الجامعة الأردنيّة الدكتور نذير عبيدات بمزيدٍ من الحزن والأسى أستاذةَ الكيمياء في كليّة العلوم الدكتورة ليلى الحناينة الّتي وافتها المنيّة أوّل أمس.
 

ويُذكَرُ أنّ الفقيدة الحناينة أولُّ أردنيّة تحصل على درجة الدكتوراة في الكيمياء؛ إذ التحقت بقسم الكيمياء في كليّة العلوم عام 1966؛ لتكون أحدَ مؤسّسي القسم الأوائل، كما شغلت مناصبَ أكاديميّة وإداريّة رفيعة، ونشرت أوراقًا علميّة عدّة.

وقال عبيدات إنّ الفقيدة تركت سيرةً علميّة طيّبة، وأثرًا جليًّا في مسيرة الجامعة الأردنيّة، وكانت أنموذجًا في العطاء الأكاديميّ بشقّيه؛ التّدريسيّ والبحثيّ، لتفقد الجامعةُ برحيلها مُؤسِّسًا من مؤسّسيها الأوائل ممّن أسهموا في رسم منهجيّتها العلميّة العالية.

واستذكر عبيدات حضورَ الفقيدة الحناينة على الصّعيدين؛ الوطنيّ، والأكاديميّ، ودورَها في دفع مسيرة كليّة العلوم، لتكون أحدَ روّادها الأوائل الّذين كانت لهم بصماتٌ بارزة، ومسيرةٌ طيّبة في تقدّم الجامعات الأردنيّة والعربيّة ونهضتها، مكرّسةً حياتَها من أجل رفعة مسيرة العلم والعلماء عبر عطائها المتميّز الّذي أنار دروبَ الأجيال.

وتتقدّمُ الجامعةُ من أسرة الفقيدة وعائلتها، بأصدق مشاعر العزاء والمواساة، سائلين المولى -عزّ وجلّ- أن يتغمّدَها بواسع رحمته، ويسكنَها فسيحَ جنّاته، ويلهمَ أهلَها وذويها ومحبّيها، وتلاميذَها الصّبرَ والسّلوانَ وحسنَ العزاء.