عرضت تيك توكر لهجوم واسع من متابعين سعوديين عبر منصة "إكس"، بعدما وثقت لحظة وفاة والدتها داخل المستشفى، واتهموها بـ"الانسياق وراء الترند".
ونشرت التيك توكر، التي لم يُكْشَف عن هويتها، فيما قال البعض إنها مقيمة في السعودية، مقطع فيديو عبر موقع "تيك توك" للحظة وفاة والدتها وهي بجانبها على سرير الشفاء، وأمسكت يدها، لتبدأ بعدها في بث مباشر معلنة خبر وفاة والدتها، موجهة حديثها لـ"معارفها وجيرانها ومتابعيها".
ورغم أن الشابة تعرضت للهجوم بعد تأكيد معلقين أن المقطع المصور صحيح، مشيرين إلى أن تصرفها بعيد عن الإنسانية، ولا يمت للعقل بصلة، شكك آخرون في الأمر، على اعتبار أنه مقلب أو كاميرا خفية.
وكتبت متابعة: حسبي الله ونعم الوكيل.. بالله هذي صاحية؟ حتى وفاة أمها ماخذتها محتوى!!!!! لا حول ولا قوة إلا بالله زمننا مخيف جدا.
وأضافت أخرى: يااااه حتى الموت ما صار له رهبة، أذكر لما توفت أمي الله يرحمها من الروعة عجزت أوقف على حيلي، وأظلمت الدنيا بعيني بعدين عرفت إنه جاني انهيار عصبي، ودخلت في إغماء وحاله يعلم بها الله، وهذي بكل برود الأرض رايقة تصور وكأنها تمثل بمسلسل.. عجزت أفهم هالبشر.
واستهجن معلق ثالث الموقف قائلا: أعوذ بالله.. يا ربي كيف عقلها قدر يتذكر التصوير والتوثيق لأجل المحتوى والظهور، الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها الجنة، كل ما أشوف زي كذا أحس خلاص بهج من التويتر، صح ماعدني إلا هو بس أشوف حق السوشال عندهم مرض وهوس الشهرة، وأعوذ بالله من أن يصيبنا البلا.. الله لا يبتلينا الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به.
وعلقت متابعة غاضبة: لا حول ولا قوة إلا بالله، أن تموت- رحمها الله- فهذا أمر الله وذهبت لمن هو أرحم من البشر، المصيبة في قسوة القلب وبشاعة الموقف وبلادة الإحساس وسخافة الفكر والتصوير في موقف لا يسمح بالتصوير!!!.
مصادر مصرية رفيعة المستوى تحذر "الإدارة الأمريكية" من احتمال حدوث هذا الامر في قطاع غزة
صندوق النقد الدولي يصدر توقعاته بشأن الاقتصاد الأردني
هل سيكون هناك لقاء قريب بين السيسي ونتنياهو؟ تقرير عبري يجيب ..
صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية: شيئاً مرعباً يحدث في أعماق بحر مرمرة .. الزلزال القادم قد يقع تحت اسطنبول مباشرةً
ما سر الـ 40 دقيقة في مكالمات ترامب؟
لسبه الذات الإلهية والنبي محمد .. الأمن الداخلي يتخذ إجراءاً فورياً ضد المدعو رياض رحّال
مشروع قرار لعزل وزير الصحة الأميركي
المبعوث الامريكي: نرى دورا للجيش التركي في غزة
