آخر الأخبار
  وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار   سمر نصار: جلالة الملك عبدالله الثاني كرم جمال السلامي بمنحة الجنسية الأردنية تكريماً لجهوده مع المنتخب ومهنيته حيث أصبح جزءا من عائلة كرة القدم الأردنية   عرض إيطالي ثقيل لنجم في منتخب النشامى   93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية

سعودية تلتحق بالدراسة بعمر الـ 110 أعوام

{clean_title}
لم يمنع التقدم في العمر سيدة سعودية من بدء الدراسة والتعليم في عمر الـ 110 سنوات.

ونشرت إدارة التعليم السعودية، اليوم الخميس، كلمات معبرة عن السعودية نوضاء القحطاني التي لم يمنعها عمرها من الالتحاق بالحملة الصيفية للتوعية، ومحو الأمية.

وقال محمد مسفر الكحلاء القحطاني ابن السيدة السعودية: «تعيش والدتي في الأمواه أحد المراكز التابعة لمنطقة عسير( جنوب غرب) المملكة، وقد تم تسجيلها في صيف هذا العام للدراسة، وشعرت والدتي بالسعادة لهذه الفرصة للتعليم، والتي حرصت عليها لتعلم أمور دينها».

وأضاف أن والدته «شاركت زميلاتها من كبيرات السن متعة التعلم والعلم، حيث تعود من الدرس وهي تشعر بالسعادة، وتقوم بالكتابة وقراءة القرآن».

وتستهدف الحملة إلى الآن ما يقارب 350 دارسا ودارسة، وتركز على الأمية القرائية لتجديد الالتزام بمحاربة هذه الظاهرة والحد من آثارها السلبية على حياة الأفراد والمجتمعات، وذلك بالعمل على تأمين فرص التعلّم الجيد للتمكّن من مهارات القراءة والكتابة والحساب.