آخر الأخبار
  الملك لماكرون: ضرورة تثبيت الفلسطينيين في أرضهم   الرئيس الأميركي: الملك عبدالله الثاني أحد القادة العظماء الحقيقيين في العالم   البيت الأبيض: الملك عبدالله يرفض خطة نقل الفلسطينيين من غزة   الأمير الحسن: الملك ثبت على موقفه ويُشكر على ذلك   العبداللات يدعو أهالي عمّان لاستقبال الملك غداً   مصدر رسمي: لا عطلة رسمية غدا الخميس   الملك والرئيس المصري يجددان التأكيد على موقفهما المشترك الرافض لتهجير الفلسطينيين   3 مسارات لاستقبال الملك في عمّان الخميس .. تفاصيل   الملك يعود إلى أرض الوطن ظهر الخميس   فاعليات شعبية ورسمية تؤكد وقوفها خلف الملك   العيسوي يلتقي وفودا عشائرية وفعاليات نسائية   الملك يلتقي في واشنطن قيادات من الكونغرس الأمريكي   طهبوب: الأردنيين من كبيرهم إلى صغيرهم مع الملك   تحذير صادر عن "دائرة الارصاد" للأردنيين!   أبو تايه يطالب بتسليح الأردنيين لدعم الجيش في حماية الوطن   طارق خوري: الدينار الأردني بخير   هذا ما قالته "الصحف العالمية" حول لقاء جلالة الملك عبدالله الثاني مع الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض   النائب ناصر النواصرة يطالب بإستحداث وزارة للاجئين وحق العودة و إقرار قانون حظر التهجير   فريحات لترامب: أهل غزة لن يبدلوا أرضهم بواشنطن نيويورك!   أورنج الأردن تختتم بطولة "Orange Pro League" للرياضات الإلكترونية بمشاركة شبابية واسعة

اليابانيون يستعينون بمدرسين لتعلم الابتسامة .. ما القصة؟

{clean_title}
تنظم في اليابان دورات للتدريب على كيفية الابتسامة، مخصصة لأولئك الذين اعتادوا على ارتداء أقنعة الوجه أثناء وباء كوفيد-19.

وبعد نحو 3 سنوات من ارتداء الكمامات، بسبب تفشي كوفيد-19، قررت الحكومة اليابانية في مارس الفائت السماح لمواطنيها بعدم لبس الأقنعة، إلا أن البعض أمثال هيماواري يوشيدا، استقبلوا القرار بشيء من الخوف لأنهم اعتادوا الحياة معها.

ونقلت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية عن يوشيدا قولها: "لم أستخدم عضلات وجهي كثيرا أثناء تفشي فيروس كورونا في اليابان".


وأضافت أنها باتت تستعين بخدمات ما يعرف بـ"مدرب الابتسامة"، والذي يعيد تأهيل الأشخاص ليكونوا قادرين على إظهار الابتسامة على الوجه مجددا.

وتشرف كيكو كاوانو على تدريب يوشيدا وغيرها الكثير من الشباب، على الابتسامة، من خلال تقنيات عديدة أبرزها تثبيت المرايا لإظهار الوجوه، ومط جوانب الأفواه بالأصابع.


وشهدت أعمال شركة كاوانو والتي تعرف باسم "تعليم الابتسامة"، زيادة كبيرة في الطلب على الدروس بمعدل 4 أضعاف، علما أن تكلفة الحصة الواحدة تبلغ 44 جنيها إسترلينيا.

وأرجعت كاوانو هذه الزيادة في الطلب على دروسها للتخلي عن القيود التي كانت مرتبطة بكورونا، ورغبة الشباب في العودة لحياتهم الطبيعية قبل الوباء، هذا إلى جانب بحث الكثيرين منهم عن وظائف تتطلب الابتسامة على حد قولها.