آخر الأخبار
  وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار   سمر نصار: جلالة الملك عبدالله الثاني كرم جمال السلامي بمنحة الجنسية الأردنية تكريماً لجهوده مع المنتخب ومهنيته حيث أصبح جزءا من عائلة كرة القدم الأردنية   عرض إيطالي ثقيل لنجم في منتخب النشامى   93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية

اليابانيون يستعينون بمدرسين لتعلم الابتسامة .. ما القصة؟

{clean_title}
تنظم في اليابان دورات للتدريب على كيفية الابتسامة، مخصصة لأولئك الذين اعتادوا على ارتداء أقنعة الوجه أثناء وباء كوفيد-19.

وبعد نحو 3 سنوات من ارتداء الكمامات، بسبب تفشي كوفيد-19، قررت الحكومة اليابانية في مارس الفائت السماح لمواطنيها بعدم لبس الأقنعة، إلا أن البعض أمثال هيماواري يوشيدا، استقبلوا القرار بشيء من الخوف لأنهم اعتادوا الحياة معها.

ونقلت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية عن يوشيدا قولها: "لم أستخدم عضلات وجهي كثيرا أثناء تفشي فيروس كورونا في اليابان".


وأضافت أنها باتت تستعين بخدمات ما يعرف بـ"مدرب الابتسامة"، والذي يعيد تأهيل الأشخاص ليكونوا قادرين على إظهار الابتسامة على الوجه مجددا.

وتشرف كيكو كاوانو على تدريب يوشيدا وغيرها الكثير من الشباب، على الابتسامة، من خلال تقنيات عديدة أبرزها تثبيت المرايا لإظهار الوجوه، ومط جوانب الأفواه بالأصابع.


وشهدت أعمال شركة كاوانو والتي تعرف باسم "تعليم الابتسامة"، زيادة كبيرة في الطلب على الدروس بمعدل 4 أضعاف، علما أن تكلفة الحصة الواحدة تبلغ 44 جنيها إسترلينيا.

وأرجعت كاوانو هذه الزيادة في الطلب على دروسها للتخلي عن القيود التي كانت مرتبطة بكورونا، ورغبة الشباب في العودة لحياتهم الطبيعية قبل الوباء، هذا إلى جانب بحث الكثيرين منهم عن وظائف تتطلب الابتسامة على حد قولها.