آخر الأخبار
  1220 طائرة درون تضيء سماء 'صرح الشهيد'   خبير أردني يكشف كيفية وصول المخترقين عبر التطبيقات لحسابات البنوك .. تفاصيل   الحكومة: التحديات الاقتصادية لا تقتصر على البطالة والفقر   حريق بمستودعات وهناجر في الزرقاء .. والدفاع المدني يتعامل معه   التوثيق الملكي يعرض وثيقة بمناسبة ذكرى الثورة العربية الكبرى   حزن يخيم على اربد إثر وفاة الشاب محمد عبيدات   رئيس الجامعة الاردنية الأسبق: الرسوب وكلف الساعات دفعت الكويت لوقف الابتعاث إلى الكليات الطبية   تحذير مهم من الدفاع المدني حول الأفاعي والعقارب   دراسة: دخل 88% من عائلات اللاجئين السوريين في 4 دول عربية لا يلبي الاحتياجات الأساسية   هام لسالكي طريق عمان - جرش   الارصاد تكشف عن موعد انتهاء الاجواء الخماسينية .. تفاصيل   قرابة 40% من اللاجئين في الأردن يعانون فقر الغذاء   توقيع إتفاقة هامة بين مصر والاردن بشأن "الغاز الطبيعي"   افادة وصفي التل حول حرب حزيران   الإدارات المرورية تكشف عن أبرز أسباب الازدحامات داخل المدن   الملكة للملك: كم أنا محظوظة لقضاء حياتي معك   وفاة فتاة في منطقة طارق .. تفاصيل   الصفدي: نتطلع لوصول عدد أكبر من النساء للبرلمان   مهم من الأمن العام إلى الأردنيين   سماء عمان تشهد مساء اليوم حدثاً جوياً مميزاً عند التاسعة مساءً - تفاصيل

العاملون في مثل هذه الوظائف هم الأكثر بؤسا

{clean_title}
كشفت دراسة حديثة استمرت 85 عاما، عن أكثر الوظائف "بؤسا” أو "غير السعيدة” التي يمكن أن يعمل أحدنا بها.

الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة "هارفارد”، قالت إن الوظائف التي تتطلب القليل من التفاعل البشري، ولا تقدم فرصا لبناء علاقات مع زملاء العمل، تميل إلى أن يكون لديها أكثر الموظفين بؤسا.

ومنذ عام 1938، جمع باحثو "هارفارد” السجلات الصحية لأكثر من 700 مشارك من جميع أنحاء العالم، وطرحوا عليهم أسئلة مفصلة حول حياتهم كل عامين.

وخلص الباحثون إلى أن سر عيش حياة أكثر سعادة وصحة وأطول ليس المال أو النجاح المهني أو ممارسة الرياضة أو اتباع نظام غذائي صحي، ولكن العلاقات الإيجابية هي التي تجعل الناس سعداء طوال حياتهم.

ووفق أستاذ الطب النفسي في كلية الطب بجامعة "هارفارد” ومدير دراسة "هارفارد” لتنمية البالغين، روبرت والدينجر، فإن الارتباط بالناس وخصوصا في العمل، يشعر الموظف أو العامل بمزيد من الرضا عن وظيفته، كما ترتفع إنتاجيته.

وأوضح والدينجر أنه "مع تقدمنا في السن، يمكن للوحدة أن تزيد من خطر الموت لدينا مثل التدخين والسمنة وقلة النشاط البدني”.

وأضاف والدينجر أن "خلق فرص صغيرة للتواصل الاجتماعي في العمل يمكن أن يكون مساعدا للخروج عن الروتين، ويخفف مشاعر الوحدة وعدم الرضا”.

وخلص والدينجر إلى أن "العلاقات الإيجابية في العمل تؤدي إلى مستويات أقل من التوتر، وعاملين يتمتعون بصحة أفضل، وأيام أقل عندما نعود إلى المنزل مستاءين”.