آخر الأخبار
  الصفدي: الأردن مستعد لإرسال 500 شاحنة يوميا إلى غزة حال إزالة العقبات الإسرائيلية   كتلة هوائية حارة تندفع نحو الأردن   العجارمة: فصل النائب المستقيل من الحزب سقطة كبيرة ومخالفة للدستور   طبيب أمراض صدرية وتنفسية يوجه نصائح هامة للأدنيين خلال العاصفة الرملية   100 طن مساعدات تدخل معبر رفح لقطاع غزة   الأمير الحسن يتناول الحلوى في البقعة   تحذيرات أمنية هامة بشأن حالة الطقس - تفاصيل   الاردن: موظف حكومي يختلس 48 ألف دينار خلال 4 شهور عمل! تفاصيل   الجيش ينفذ 7 إنزالات جوية على شمال قطاع غزة   توضيح بخصوص "مناهج الأول الثانوي" الجديدة   تفاصيل مقتل شاب على يد شقيقه الثلاثيني بسبب 10 دنانير بجنوب عمان   امريكا تطالب .. ومحمود عباس يرفض! تفاصيل   لازاريني: تجري حملة ماكرة لإنهاء أنشطة الأونروا   وزير الاوقاف يدين تدنيس باحات المسجد الاقصى المبارك   الهواري في معان .. تفاصيل   وظائف شاغرة في وزارة الاتصال الحكومي (تفاصيل)   طلاب من 111 دولة على مقاعد الدراسة في الأردن   الكشف عن مصدر التشويش على (GPS) في الاردن   48 دينارا سعر غرام الذهب عيار 21 في السوق المحلية   موجة غبار تجتاح الأردن وتحذيرات لمرضى الجهاز التنفسي

العاملون في مثل هذه الوظائف هم الأكثر بؤسا

{clean_title}
كشفت دراسة حديثة استمرت 85 عاما، عن أكثر الوظائف "بؤسا” أو "غير السعيدة” التي يمكن أن يعمل أحدنا بها.

الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة "هارفارد”، قالت إن الوظائف التي تتطلب القليل من التفاعل البشري، ولا تقدم فرصا لبناء علاقات مع زملاء العمل، تميل إلى أن يكون لديها أكثر الموظفين بؤسا.

ومنذ عام 1938، جمع باحثو "هارفارد” السجلات الصحية لأكثر من 700 مشارك من جميع أنحاء العالم، وطرحوا عليهم أسئلة مفصلة حول حياتهم كل عامين.

وخلص الباحثون إلى أن سر عيش حياة أكثر سعادة وصحة وأطول ليس المال أو النجاح المهني أو ممارسة الرياضة أو اتباع نظام غذائي صحي، ولكن العلاقات الإيجابية هي التي تجعل الناس سعداء طوال حياتهم.

ووفق أستاذ الطب النفسي في كلية الطب بجامعة "هارفارد” ومدير دراسة "هارفارد” لتنمية البالغين، روبرت والدينجر، فإن الارتباط بالناس وخصوصا في العمل، يشعر الموظف أو العامل بمزيد من الرضا عن وظيفته، كما ترتفع إنتاجيته.

وأوضح والدينجر أنه "مع تقدمنا في السن، يمكن للوحدة أن تزيد من خطر الموت لدينا مثل التدخين والسمنة وقلة النشاط البدني”.

وأضاف والدينجر أن "خلق فرص صغيرة للتواصل الاجتماعي في العمل يمكن أن يكون مساعدا للخروج عن الروتين، ويخفف مشاعر الوحدة وعدم الرضا”.

وخلص والدينجر إلى أن "العلاقات الإيجابية في العمل تؤدي إلى مستويات أقل من التوتر، وعاملين يتمتعون بصحة أفضل، وأيام أقل عندما نعود إلى المنزل مستاءين”.