آخر الأخبار
  انخفاض أسعار بيع الذهب في الأردن   عمان الاهلية تشارك بفعاليات مؤتمر الهندسة الطبية الأردني الدولي الثاني   اتفاقية تعاون بين عمان الأهلية ومصنع المتحدة للصناعات الدوائية   السفارة الأردنية في واشنطن تنفي طلب مسؤولين أردنيين من الأسد مغادرة سوريا   الخارجية: مركز حدود جابر لا يزال مفتوحا حتى الآن ويستقبل الأردنيين العائدين من سوريا   اجواء لطيفة في اغلب مناطق المملكة حتى الثلاثاء   الخارجية الأميركية تعلق على الأحداث في سوريا .. ماذا قالت؟   الأردن .. الخارجية تدعو المواطنين لمغادرة سوريا الشقيقة   امام الامن العام .. سيارة بلا ارقام تثير الرعب في عمان / فيديو   أخر تطورات الوضع في سوريا ..المعارضة تتقدم والجيش السوري يحاول كسر تقدمها   حركة عودة نشطة من الجانب السوري على حدود جابر   وزير الداخلية يقرر إغلاق معبر جابر على الحدود   فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في إربد والمفرق السبت   مربو الابقار يستهجنون تشكيل لجنة لمتابعة حليب البودرة   اسم محمد .. يتصدر أسماء المواليد الذكور في إنجلترا وويلز   أجواء باردة نسبيا في أغلب المناطق حتى الاثنين   فيديو مفبرك للرئيس الاسد .. والحكومة السورية تحذر!   تحذير من الأمراض الموسمية نتيجة حالة الطقس في الأردن   الأمين العام لحزب الله: سنكون بجانب سوريا لإحباط هذا العدوان   حماس توافق على مقترح مصري بشأن لجنة لإدارة قطاع غزة

العاملون في مثل هذه الوظائف هم الأكثر بؤسا

{clean_title}
كشفت دراسة حديثة استمرت 85 عاما، عن أكثر الوظائف "بؤسا” أو "غير السعيدة” التي يمكن أن يعمل أحدنا بها.

الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة "هارفارد”، قالت إن الوظائف التي تتطلب القليل من التفاعل البشري، ولا تقدم فرصا لبناء علاقات مع زملاء العمل، تميل إلى أن يكون لديها أكثر الموظفين بؤسا.

ومنذ عام 1938، جمع باحثو "هارفارد” السجلات الصحية لأكثر من 700 مشارك من جميع أنحاء العالم، وطرحوا عليهم أسئلة مفصلة حول حياتهم كل عامين.

وخلص الباحثون إلى أن سر عيش حياة أكثر سعادة وصحة وأطول ليس المال أو النجاح المهني أو ممارسة الرياضة أو اتباع نظام غذائي صحي، ولكن العلاقات الإيجابية هي التي تجعل الناس سعداء طوال حياتهم.

ووفق أستاذ الطب النفسي في كلية الطب بجامعة "هارفارد” ومدير دراسة "هارفارد” لتنمية البالغين، روبرت والدينجر، فإن الارتباط بالناس وخصوصا في العمل، يشعر الموظف أو العامل بمزيد من الرضا عن وظيفته، كما ترتفع إنتاجيته.

وأوضح والدينجر أنه "مع تقدمنا في السن، يمكن للوحدة أن تزيد من خطر الموت لدينا مثل التدخين والسمنة وقلة النشاط البدني”.

وأضاف والدينجر أن "خلق فرص صغيرة للتواصل الاجتماعي في العمل يمكن أن يكون مساعدا للخروج عن الروتين، ويخفف مشاعر الوحدة وعدم الرضا”.

وخلص والدينجر إلى أن "العلاقات الإيجابية في العمل تؤدي إلى مستويات أقل من التوتر، وعاملين يتمتعون بصحة أفضل، وأيام أقل عندما نعود إلى المنزل مستاءين”.