آخر الأخبار
  النائب معتز أبو رمان يمنح موظفيه عطلة ومكافأة احتفالًا بتأهل النشامى   ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة   عفونة وتغيّر لون .. إتلاف جميد فاسد وإغلاق مستودع في عمّان   احتفالات تعم الشوارع بتأهل النشامى لنهائي كأس العرب   السلامي: النشامى كانوا في الموعد وسعيد بلقاء المغرب   النشامى يتخطى السعودية ويضرب موعداً مع المغرب في نهائي كأس العرب   الشوط الثاني: الأردن (1-0) السعودية .. تحديث مستمر   ثلاثة ملايين دولار وملفات سرية… رواية روسية تكشف تفكك الدائرة الضيقة حول الأسد   الصفدي لـ فيليب لازاريني: غزة ما تزال تواجه كارثة إنسانية نتيجة الدمار الذي سببه العدوان الإسرائيلي   إتصال يجمع الوزير أيمن الصفدي بوزير الخارجية التركي هاكان فيدان .. وهذا ما دار بينهما   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة: زخات ثلجية خلال ساعات فجر وصباح الأربعاء   النائب رائد رباع يطالب بالسماح لسيارات الإسعاف والدفاع المدني باستخدام مسرب الباص السريع   الأردن يسير قافلة مساعدات جديدة إلى سوريا   الأردن يعزي المغرب بضحايا الفيضانات   دراسة: الفرد في الأردن يهدر 81.3 كيلوغرام غذاء سنويا   الملك ووزير الخارجية الصيني يبحثان توطيد الشراكة بين البلدين   التعليم العالي: بدء تقديم طلبات القبول الموحد للطلبة الوافدين   التنمية: صرف معونة الشتاء مع مخصصات كانون الأول الحالي   الزعبي تؤكد أهمية الثقافة المؤسسية لتحقيق التميز واستدامة الأداء   المؤسسة الاستهلاكية المدنية تعلن عن عروض ترويجية واسعة

العاملون في مثل هذه الوظائف هم الأكثر بؤسا

{clean_title}
كشفت دراسة حديثة استمرت 85 عاما، عن أكثر الوظائف "بؤسا” أو "غير السعيدة” التي يمكن أن يعمل أحدنا بها.

الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة "هارفارد”، قالت إن الوظائف التي تتطلب القليل من التفاعل البشري، ولا تقدم فرصا لبناء علاقات مع زملاء العمل، تميل إلى أن يكون لديها أكثر الموظفين بؤسا.

ومنذ عام 1938، جمع باحثو "هارفارد” السجلات الصحية لأكثر من 700 مشارك من جميع أنحاء العالم، وطرحوا عليهم أسئلة مفصلة حول حياتهم كل عامين.

وخلص الباحثون إلى أن سر عيش حياة أكثر سعادة وصحة وأطول ليس المال أو النجاح المهني أو ممارسة الرياضة أو اتباع نظام غذائي صحي، ولكن العلاقات الإيجابية هي التي تجعل الناس سعداء طوال حياتهم.

ووفق أستاذ الطب النفسي في كلية الطب بجامعة "هارفارد” ومدير دراسة "هارفارد” لتنمية البالغين، روبرت والدينجر، فإن الارتباط بالناس وخصوصا في العمل، يشعر الموظف أو العامل بمزيد من الرضا عن وظيفته، كما ترتفع إنتاجيته.

وأوضح والدينجر أنه "مع تقدمنا في السن، يمكن للوحدة أن تزيد من خطر الموت لدينا مثل التدخين والسمنة وقلة النشاط البدني”.

وأضاف والدينجر أن "خلق فرص صغيرة للتواصل الاجتماعي في العمل يمكن أن يكون مساعدا للخروج عن الروتين، ويخفف مشاعر الوحدة وعدم الرضا”.

وخلص والدينجر إلى أن "العلاقات الإيجابية في العمل تؤدي إلى مستويات أقل من التوتر، وعاملين يتمتعون بصحة أفضل، وأيام أقل عندما نعود إلى المنزل مستاءين”.