آخر الأخبار
  الملك وبايدن يبحثان هاتفيا المستجدات الخطيرة في غزة   مسؤول إسرائيلي ينتقد هاريس حول تصريحاتها عن غزة: "فوجئنا بتغير نبرتها"   أسيرة إسرائيلية سابقة نادمة لأنها لم تقتل نتنياهو   لازريني: اكتشاف فيروس شلل الأطفال في غزة تطور خطير في رحلة البؤس التي لا تنتهي   أمسية مميزة بصوت هبة طوجي والموسيقار أسامة الرحباني على الساحة الرئيسية في جرش   جوقة سراج والفرقة الجورجية يبهران جمهور جرش في الساحة الرئيسية   وزيرة الثقافة الأردنية تفتتح جناح السفارات في مهرجان جرش الثقافي 2024 وتشيد بجناح المملكة العربية السعودية   مهرجان جرش يفتتح برنامجه الثقافي باستعادة إرث محمود درويش   افتتاح البرنامج الثقافي لاتحاد الكتاب والادباء الاردنيين في مهرجان جرش"38".   كم يبلغ عدد متقاعدي الضمان الاجتماعي في الأردن؟   إدارج موقع أم الجمال الأثري على لائحة التراث العالمي   "الأمانة" تطرح عطاء مشروع عمان مدينة ذكية الحزمة الأولى   قطر تسلم الأردن 7 مقطورات لإرسالها إلى غزة   أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وحارة نسبيا غدا   النجار تشيد بمشاركة سفارات الدول العربية في مهرجان جرش   انطلاق فعاليات بشاير جرش للمواهب الشابة بنسخته 11   حضور جماهيري قوي يعزز فعاليات مهرجان جرش في يومه الثاني..صور   ترامب: إذا اغتالتني إيران .. يجب محوها عن وجه الأرض   "الاحتلال" يكشف تفاصيل تحريره لخمس جثث من مواطنيه بخانيونس   ترمب يُطالب بإنهاء الحرب على غزة بسرعة

بعد غياب 17 عاماً.. "فيسبوك" يعيد شاباً مصرياً لأهله

{clean_title}

شهدت محافظة المنوفية في مصر احتفال أسرة بعودة نجلها المفقود مرة أخرى بعد غياب دام 17 عاما.

أسرة الشاب ناصر لم تدخر جهدا للبحث عنه طوال هذه السنوات، حتى إنها نشرت صورة له عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وتواصل والده مع إحدى صفحات البحث عن الأطفال المفقودين، وساعدوه في العثور على نجله مؤكدين أنه متواجد في محافظة القاهرة على حد قوله لوسائل إعلام محلية.

وأكد الحاج سمير والد الشاب العائد أنه منذ اللحظة الأولى التي فقد فيها نجله لم تكن لديه القدرة على التفكير في أمور الحياة أو النوم.

وعن لحظة لقائه بنجله في القاهرة قال "ما كنتش مصدق بعد 17 سنة أشوفه تاني.. فرحتي ما تتوصفش.. دموعي نزلت مني أول ما شفته وقلبي قالي إنه ابني".

وأوضح ناصر الشاب العائد إلى أسرته، أنه تغيب منذ أن كان في سن العاشرة، حيث كان يعمل نجارا في إحدى الورش، واستقل القطار إلى القاهرة، موضحا أن إحدى الأسر تولت رعايته حتى أصبح شابا.

وأضاف لـ "العربية.نت" أنه لم يكن يعلم بموعد لقاء أسرته، لكنه سعد بذلك رغم أنه لم يتعرف على والديه إنما تعرف على شقيقه أحمد.

وأشار إلى أنه كان يعمل ليلا ونهارا في مطبعة وعاش في سكن مستقل، وفره له صاحب العمل، لكسب قوت يومه.