آخر الأخبار
  تاجر صاحب محل شهير بعمان يـسامح بديونه لوجه الله   بعد خفض البنزين والديزل وتثبيت الكاز.. تعرّف على أسعار المحروقات محلياً بحسب التنكة   ما هو موعد اخراج فدية الصيام عن كبار السن والمرضى ؟ الافتاء تجيب   الحبس 15 عاما لعشريني اغتصب امرأة متزوجة وهددها بالقتل في حال تقديم شكوى بحقه   الاقتصاد الرقمي: نتوقع الوصول إلى نصف مليون هوية رقمية خلال أشهر   الاوقاف: انتهاء فترة استلام تصاريح الحج اليوم   ارتفاع على درجات الحرارة مع بقاء الطقس بارداً نسبياً   إصابتان بحادث اصطدام مركبة بحصان في إربد   انقطاع التيار الكهربائي عن منطقة الاشرفية .. تفاصيل   المملكة تتأثر بامتداد لمرتفع جوي السبت   كم عدد مستخدمي باص عمان والباص السريع خلال الشهر الحالي؟ الشواربة يجيب ..   عيار ناري يصيب ثلاثيني .. والامن يفتح تحقيقاً بالحادثة   3 آلاف مبنى مهجور وقديم آيل للسقوط بالزرقاء   اين الرقابة يا وزارة التموين ؟؟   تفاصيل جديدة حول مقتل أب وابنه بمشاجرة أبو علندا   الملك يصلي الجمعة في مسجد الحرس الملكي بالعقبة   إدارة أمن الجسور: العمل بنظام 24 ساعة الأحد   تطورات الحالة الجوية اليومين المقبلين .. تفاصيل   السعايدة: تعرفة بند فرق أسعار الوقود لشهر نيسان (صفر)   بلدية الزرقاء تدرس إنشاء مستشفى جديد بكلفة 25 مليون دينار

بعد غياب 17 عاماً.. "فيسبوك" يعيد شاباً مصرياً لأهله

{clean_title}

شهدت محافظة المنوفية في مصر احتفال أسرة بعودة نجلها المفقود مرة أخرى بعد غياب دام 17 عاما.

أسرة الشاب ناصر لم تدخر جهدا للبحث عنه طوال هذه السنوات، حتى إنها نشرت صورة له عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وتواصل والده مع إحدى صفحات البحث عن الأطفال المفقودين، وساعدوه في العثور على نجله مؤكدين أنه متواجد في محافظة القاهرة على حد قوله لوسائل إعلام محلية.

وأكد الحاج سمير والد الشاب العائد أنه منذ اللحظة الأولى التي فقد فيها نجله لم تكن لديه القدرة على التفكير في أمور الحياة أو النوم.

وعن لحظة لقائه بنجله في القاهرة قال "ما كنتش مصدق بعد 17 سنة أشوفه تاني.. فرحتي ما تتوصفش.. دموعي نزلت مني أول ما شفته وقلبي قالي إنه ابني".

وأوضح ناصر الشاب العائد إلى أسرته، أنه تغيب منذ أن كان في سن العاشرة، حيث كان يعمل نجارا في إحدى الورش، واستقل القطار إلى القاهرة، موضحا أن إحدى الأسر تولت رعايته حتى أصبح شابا.

وأضاف لـ "العربية.نت" أنه لم يكن يعلم بموعد لقاء أسرته، لكنه سعد بذلك رغم أنه لم يتعرف على والديه إنما تعرف على شقيقه أحمد.

وأشار إلى أنه كان يعمل ليلا ونهارا في مطبعة وعاش في سكن مستقل، وفره له صاحب العمل، لكسب قوت يومه.