آخر الأخبار
  القريني: إصابة يزن النعيمات ستُبعده شهرين عن الملاعب   الأردن ودول عربية وإسلامية: الاقتحام الإسرائيلي لمقر أونروا تصعيد غير مقبول   النشامى يلتقي نظيره السعودي في كأس العرب الإثنين   النشامى يهزمون العراق ويتأهلون لنصف نهائي كأس العرب   المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل لشخص على إحدى واجهاتها   حادثة جديدة .. وفاة 5 اشخاص نتيجة تسرب غاز مدفاة بهاشمية الزرقاء   الإدارة المحلية: التعامل مع 90 ملاحظة خلال المنخفض ورفع الجاهزية للتعامل مع أي طارئ   توقف عمل تلفريك عجلون اليوم بسبب الظروف الجوية   المنتخب الوطني يلتقي نظيره العراقي اليوم في ربع نهائي كأس العرب   تراجع فاعلية المنخفض الجمعة وارتفاع طفيف في الحرارة السبت   كأس العرب.. السعودية تهزم فلسطين وتبلغ نصف النهائي   وفاة اربعة اشخاص من عائلة واحدة في الزرقاء بتسرب غاز مدفأة   الأرصاد: أمطار غزيرة قادمة من فلسطين ترفع خطر السيول بالأغوار والبحر الميت وتحذير من الضباب   الأرصاد: الأمطار تتركز الليلة على المناطق الوسطى والجنوبية   المغرب تتخطى سوريا وتصعد إلى نصف نهائي كأس العرب   رئيس الوزراء: لا مجال للتباطؤ أو التلكُّؤ أمام الحكومة   أمانة عمّان تصادق على اتفاقيات استراتيجية للمدن الذكية   ولي العهد للنشامى: كلنا معكم وواثقين فيكم خلال المرحلة القادمة   تحذير صادر عن "الهلال الأحمر الأردني" للمواطنين   العميد رائد العساف يوضح حول حملة الشتاء للتفتيش على المركبات

بعد غياب 17 عاماً.. "فيسبوك" يعيد شاباً مصرياً لأهله

{clean_title}

شهدت محافظة المنوفية في مصر احتفال أسرة بعودة نجلها المفقود مرة أخرى بعد غياب دام 17 عاما.

أسرة الشاب ناصر لم تدخر جهدا للبحث عنه طوال هذه السنوات، حتى إنها نشرت صورة له عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وتواصل والده مع إحدى صفحات البحث عن الأطفال المفقودين، وساعدوه في العثور على نجله مؤكدين أنه متواجد في محافظة القاهرة على حد قوله لوسائل إعلام محلية.

وأكد الحاج سمير والد الشاب العائد أنه منذ اللحظة الأولى التي فقد فيها نجله لم تكن لديه القدرة على التفكير في أمور الحياة أو النوم.

وعن لحظة لقائه بنجله في القاهرة قال "ما كنتش مصدق بعد 17 سنة أشوفه تاني.. فرحتي ما تتوصفش.. دموعي نزلت مني أول ما شفته وقلبي قالي إنه ابني".

وأوضح ناصر الشاب العائد إلى أسرته، أنه تغيب منذ أن كان في سن العاشرة، حيث كان يعمل نجارا في إحدى الورش، واستقل القطار إلى القاهرة، موضحا أن إحدى الأسر تولت رعايته حتى أصبح شابا.

وأضاف لـ "العربية.نت" أنه لم يكن يعلم بموعد لقاء أسرته، لكنه سعد بذلك رغم أنه لم يتعرف على والديه إنما تعرف على شقيقه أحمد.

وأشار إلى أنه كان يعمل ليلا ونهارا في مطبعة وعاش في سكن مستقل، وفره له صاحب العمل، لكسب قوت يومه.