آخر الأخبار
  الاتحاد الأردني يعلن إجراءات شراء تذاكر جماهير النشامى لكأس العالم 2026   20 دينارا للأسرة .. الحكومة تصرف معونة الشتاء لمرة واحدة   الموافقة على تعديل الأسس المتعلقة بتحديد الرسوم المدرسية للطلبة غير الأردنيين   السفيران سمارة والمومني يؤديان اليمين القانونية أمام الملك   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الخلايلة والعواملة   الملك يلتقي فريق الجناح الأردني في إكسبو 2025 أوساكا   الخالدي يكشف عن "خدمة المعالجة المركزية لمعاملات الافراز" في دائرة الأراضي والمساحة   الملك يطلع على خطة تطوير "عمرة" .. وهذا ما شدد عليه   بعد هجوم سيدني .. "الخارجية الاردنية" تصدر بياناً وهذا ما جاء فيه!   ربيحات: مدافئ حصلت على استثناء لإدخالها بعد عدم تحقيقها للمواصفات   قافلة المساعدات الأردنية تصل إلى اليمن   الجمارك تضبط 25 ألف حبة مخدرة و50 غراماً من الكريستال   مساعدة: دولة فلسطينية شرط أساسي لاستقرار الشرق الأوسط   عطية: حماية أرواح الأردنيين لا تقبل التبرير   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة   فيتش سوليوشنز: توقعات بتواصل خفض الفائدة في الأردن خلال 2026   أبو غلوس إخوان يطلقون حملة عروض خاصة بمناسبة نهاية العام في جميع الفروع   النائب أبوهنية المحاسبة ستطال أي جهة كانت في حادثة المدافئ   السلامي: المنتخب السعودي خصم قوي ومكتمل الصفوف   أجواء باردة وأمطار في مناطق عديدة من الأردن منتصف الأسبوع

26 دولار سعر برميل النفط عالميا

{clean_title}
تباين أداء أسعار النفط يوم الجمعة إذ اتخذت حكومات خطوات غير مسبوقة للحد من التبعات الاقتصادية لجائحة فيروس كورونا.

وانخفض خام برنت 34 سنتا أو ما يعادل 1.2 بالمئة إلى 26 دولارا للبرميل بحلول الساعة 0726 بتوقيت جرينتش. وارتفع الخام الأمريكي ثمانية سنتات أو ما يعادل 0.4 بالمئة إلى 22.68 دولار.

والخامان القياسيان منخفضان بنحو الثلثين تقريبا منذ بداية العام الجاري وتسبب تراجع النشاط الاقتصادي والطلب على الوقود إلى تقليص جبري كبير للاستثمار من جانب شركات النفط وغيرها من شركات الطاقة.

وقال مدير وكالة الطاقة الدولية إن احتياجات العالم من النفط ربما تهبط 20 بالمئة مع عزل ثلاثة مليارات شخص، ودعا المنتجين الكبار مثل السعودية للمساهمة في تحقيق استقرار بأسواق النفط.

وتعهد زعماء مجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى يوم الخميس بضخ ما يزيد عن خمسة تريليونات دولار في الاقتصاد العالمي للحد من خسارة الوظائف والدخل بسبب فيروس كورونا و"بذل كل ما يمكن للتغلب على هذه الجائحة".

وبينما يشكك محللون في أن هذه التحركات ستحول دون انزلاق الاقتصاد العالمي إلى الركود، فإنهم يقولون إن إنقاذ الشركات والمستهلكين سيخفف حالة التوتر ويساهم في ضمان تعاف قوي حين ينتعش الطلب محددا.