آخر الأخبار
  القوات المسلحة تتعامل مع جماعات تعمل على تهريب الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة   إنفجار جسم متفجر في الزرقاء ووفاة شخص وإصابة شخصين اخرين   وزير الزراعة: توفّر زيت الزيتون المستورد في الأسواق خلال مدة أقصاها 10 أيام   هيئة الإعلام تمنع التصوير خلال امتحانات الثانوية العامة دون تصريح   تأجيل رسوم الفصل الثاني لطلبة المنح والقروض   توضيح حكومي حول قرار الغاء إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة   محمود عباس: السلطة الفلسطينية مستعدة للعمل مع الرئيس ترمب والوسطاء والشركاء من أجل صنع السلام العادل والشامل   "رفض التبديل" .. يزيد أبو ليلى يكشف كواليس الهدف الأول في نهائي كأس العرب   إعفاء القماش المستورد لإنتاج الأكياس البيئية من الرسوم   فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غدا   أورنج الأردن تواصل دعم الشباب وتختتم جولة خطوط YOمعاك بتجارب تفاعلية في الجامعات   مهم حول صرف رديات 2024!!   الحكومة تدرس استخدام سيارات الإسعاف لمسرب (الباص السريع)   وزير الاقتصاد الرقمي : تحديث شامل لتطبيق سند   غرفة تجارة الأردن: منحة تدريبية في إيطاليا لخريجي الجامعات   الحكومة تقر تسويات ضريبية جديدة   السميرات: بوابات إلكترونية في مطار ماركا مطلع 2026   حسان: ملتزمون بتصويب استيضاحات ديوان المحاسبة أولا بأول ومنع تراكمها   الحمادين: ديوان المحاسبة حقق وفرًا ماليًا 22.3 مليون دينار خلال 2024   أكثر من 17 ألف مخالفة لمركبات حكومية .. و82 حالة عبث بالتتبع الإلكتروني
عـاجـل :

توضيح سبب ظهور شذوذ مدمر في المحيط

{clean_title}

حصل علماء من البرتغال على أول دليل في التاريخ يشير إلى ظاهرة جيولوجية جديدة تسمى تسطح صفائح المحيطات، التي توضح سبب تكرار الزلازل بالقرب من شبه الجزيرة الإيبرية.
ويفيد موقع Science Alert بأن الزلازل القوية تسببت بوقوع ضحايا بشرية وخسائر مادية، على الرغم من عدم وجود فوالق تكتونية بالقرب من المنطقة.
وقد أوضح الباحثون بأن هذا النشاط الزلزالي الشاذ في المحيط يظهر أسفل جبهة تغير الصخور الصلبة "serpentinization" – تحت تأثير ماء البحر.
وقد بينت النماذج بأن عملية التغيير يمكن أن تؤدي إلى ظهور مناطق أفقية تفصل بين الطبقات السفلى والعليا لصفيحة الليتوسفير ومن ثم انفصالها لاحقا.
وقد تظهر في نهاية المطاف منطقة اندماج جديدة تصبح فيها صفيحة فوق صفيحة.
ووفقا للعلماء، فإن عدم استقرار الليتوسفير، قد يؤدي في المستقبل البعيد إلى فصل المحيطين الهادئ والأطلسي وظهور قارة عملاقة جديدة "أوريكا".
وتجدر الإشارة إلى أن النشاط الزلزالي بالقرب من شبه الجزيرة الإيبيرية تسبب في الأول من نوفمبر عام 1755 بزلزال لشبونة الذي دمر المدينة وأودى بحياة 90 ألف شخص.
كما وقع زلزال آخر في عام 1969 ولكن كانت قوته دون الزلزال الأول بكثير.