آخر الأخبار
  بن غفير وأهالي الأسرى الاسرائيليين يعلقون على قرار اقالة غالانت   نتنياهو ينقلب على وزير حربه .. ويكشف سبب اقالته!   أمانة عمان تكشف عن قيمة موازنتها للعام المقبل 2025   المنتدى الاقتصادي : توصيات تتعلق بالحد الأدنى للأجور   تفاصيل القرارات الصادرة عن مجلس الوزراء الاردني   أسماء الضباط الذين صدرت الإرادة الملكية السامية بترفيعهم من رتب عميد وعقيد   إجراءات حكومية جديدة تستهدف "العمالة غير الاردنية"   وفاة 4 أطباء أردنيين -أسماء   توضيح حول صرف رواتب معلمي الاضافي لشهر 10   التربية: فترة العطلة الصيفية وبين الفصلين لا تكفي لصيانة كافة المدارس   حالة جديدة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة في هذا الموعد !   بقيمة 3 ملايين دينار .. قروض لهذه الفئة من المواطنين في اربد   "الأعلى للسكان": ازدياد الطلاق طبيعي في ظل ارتفاع عدد المتزوجين   المنطقة العسكرية الجنوبية تطبق قواعد الاشتباك وتسقط طائرة مسيرة محملة بالمخدرات   طيران "راين إير" منخفض التكاليف يعود لعمّان الشهر المقبل   الأردن.. الحكومة تنهي إنشاء بنك البذور الوطني   إتمام الدراسات الهيكلية لتطبيق نظام الطرق مدفوعة الرسوم على شارع الـ 100   بيان من وزارة الزراعة بشأن فحص زيت الزيتون   التعليم العالي: منح وقروض لطلبة 4 ألوية استحدثت مؤخراً   إحالة عطاء تصاميم جسر صويلح إلى مرج الحمام لإحدى الشركات

انتظر حتى تبلغ هذا العمر وستأتيك السعادة...تفاصيل

{clean_title}

لن يصدق أحد أن التقدم في العمر الذي يمثل هاجسا لكثيرين، هو في الواقع مجلبة للسعادة، وليس الإحباط والتذمر والخوف.

هذا ما كشفت عنه نتائج دراسة جديدة نشرت في المجلة العلمية "علم النفس التجريبي"، التي قالت إن بلوغ الإنسان السبعين من عمره، يجعله أكثر سعادة مقارنة بالمراحل العمرية السابقة.

ووجد الباحثون القائمون على الدراسة، أنه مع تقدم الإنسان بالعمر، يتوقف عن ملاحظة غضب الأشخاص من حوله، تمامًا مثل الأطفال.

وأضاف الباحثون أن السعادة تزداد مع التقدم بالعمر، الأمر الذي يشجع الإنسان على الحياة بشكل أكبر. بحسب ما نقل موقع "طب ويب" المتخصص.

وأوضح الباحثون أن الإنسان بمنتصف العمر يكون أقل سعادة، كما تكون مستويات الغضب والخوف أكبر.

من أجل التوصل إلى هذه النتائج استهدف الباحثون حوالي 10,000 مشتركًا بكافة المراحل العمرية، وخضعوا إلى سلسلة من الأبحاث والدراسات.

وقالت البروفيسورة لورا جيرمن : "إن إدراك الإنسان لمشاعر الغضب والحزن يصبح أقل مع التقدم بالعمر، في حين يزداد إدراكه للسعادة، أي يصبح الإنسان أكثر تفاؤلًا".

هذا ويمر الإنسان خلال حياته بعدة مراحل، وهي على النحو التالي، الطفولة: حيث يبدأ إدراك المشاعر بالارتفاع، وتصبح ردة الفعل تجاه الغضب أكبر خلال المراهقة، وتزداد الحساسية أيضًا.

وفي الثلاثينات: نصبح أكثر إدراكا لجميع المشاعر السلبية والإيجابية معًا.

أما في السبعينات: تقل المشاعر السلبية مثل الغضب والخوف، وتزداد نسبة السعادة.