
قد تكون المكعبات والألعاب البلاستيكية القديمة مغرية للآباء، إمّا لأنها تكون موروثة، أو رخيصة الثمن، ولكن لا يعلم الآباء أنهم يقدّمون لأطفالهم قطعاً من السموم!
فقد كشفت دراسة في جامعة بلايموث أن بعض الألعاب البلاستيكية المستعملة مثل قطع المكعبات أو الدمى البلاستيكية، تحتوي على مستويات مرتفعة من المواد الكيميائية السامّة.
وشملت الدراسة 200 عينة من هذه الألعاب البلاستيكية المستعملة، جُمعت من البيوت، والمحالّ، والمدارس، ووجدت أن 10% من هذه العينات تحتوي على عناصر خطرة، ويمكن أن تسبّب تسمّماً حتى بمستوياتها المنخفضة، وأصبحت غير مصرّح باستخدامها الآن.
واحتوت 26% من هذه الألعاب على عناصر تسبّب تسمّماً على المدى الطويل، كما أن العديد من الألعاب احتوت على مستويات أعلى من المسموح بها من العناصر الثقيلة مثل الرصاص والكادميوم والبروم.
وتكمن خطورة هذه الألعاب على الأطفال تحديداً، في أن أغلبهم يضعون الألعاب داخل أفواههم أثناء اللعب، وهذا يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالتسمّم.
سابقة طبية عالمية .. اكتشاف فصيلة دم جديدة لدى امرأة من الهند
بعد 30 عاماً من البحث .. علاج جيني جديد لهشاشة العظام يُظهر نتائج واعدة
نوع من المسكنات يخفض خطر الإصابة بالخرف
للحفاظ على خصائصه المفيدة .. الطريقة الصحيحة لتناول الكيوي
دراسة: مضادات الاكتئاب قد تسرع من تدهور الخرف
كيفية تشخيص نقص الحديد في الجسم
علمياً… هذا هو أفضل توقيت للسحور
"لمحبي أكل رأس الخروف" .. تعرفوا على المخاطر الصحية التي تهددك عند تناوله