آخر الأخبار
  ظاهرة نادرة في البترا تؤكّد دقّة التوجيه الفلكي بالعمارة النبطية   مديرية الأمن العام تجدّد تحذيرها   رئيس وزراء قطر: مفاوضات إنهاء حرب غزة تمر بمرحلة حرجة   الاشغال: 110 فرق و135 آلية و20 كاسحة ثلوج للتعامل مع الحالة الجوية   النشامى بعد قرعة المونديال .. مستعدون للتحدي ومتفائلون   الأردن يلتقي الكويت في كأس العرب السبت   زخات متفرقة من المطر السبت   الأردن يرحب بقرار الجمعية العامة الذي يمدّد ولاية (أونروا)   تحذير "عالي الخطورة" من الأرصاد للعقبة ومعان والأغوار والبحر الميت   سلامي: تواجد المنتخب في المجموعة العاشرة جيد   مديرية الأمن العام تحذر من حالة عدم الاستقرار الجوي المتوقعة   "النشامى" والأرجنتين والنمسا والجزائر في دوري المجموعات بكأس العالم 2026   وزارة الزراعة: لم تُسجل حالات غش داخل مهرجان الزيتون الوطني   الغذاء والدواء: لا تشتروا المنتجات إلا من منشآت مرخصة تخضع للرقابة   هذا ما ستشهده حالة الطقس في المملكة خلال الساعات القادمة   العثور على جثة شخص مقتول داخل منزل في لواء الأزرق   تسرب غاز يودي بحياة ثلاثة أشخاص وإصابة آخر   الجيش يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة على الواجهة الجنوبية   الملك يشارك في قمة أردنية أوروبية تستضيفها عمّان الشهر المقبل   النقل البري: رقابة مشددة على التطبيقات غير المرخصة وتسعيرة تنافسية قريباً

إحذري.. المكعّبات القديمة تعرّض طفلك للتسمّم!

{clean_title}

قد تكون المكعبات والألعاب البلاستيكية القديمة مغرية للآباء، إمّا لأنها تكون موروثة، أو رخيصة الثمن، ولكن لا يعلم الآباء أنهم يقدّمون لأطفالهم قطعاً من السموم!

فقد كشفت دراسة في جامعة بلايموث أن بعض الألعاب البلاستيكية المستعملة مثل قطع المكعبات أو الدمى البلاستيكية، تحتوي على مستويات مرتفعة من المواد الكيميائية السامّة.

وشملت الدراسة 200 عينة من هذه الألعاب البلاستيكية المستعملة، جُمعت من البيوت، والمحالّ، والمدارس، ووجدت أن 10% من هذه العينات تحتوي على عناصر خطرة، ويمكن أن تسبّب تسمّماً حتى بمستوياتها المنخفضة، وأصبحت غير مصرّح باستخدامها الآن.

واحتوت 26% من هذه الألعاب على عناصر تسبّب تسمّماً على المدى الطويل، كما أن العديد من الألعاب احتوت على مستويات أعلى من المسموح بها من العناصر الثقيلة مثل الرصاص والكادميوم والبروم.

وتكمن خطورة هذه الألعاب على الأطفال تحديداً، في أن أغلبهم يضعون الألعاب داخل أفواههم أثناء اللعب، وهذا يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالتسمّم.