عندما قام الباحثون بقراءة النصوص الغامضة وفك الغازها ساهمت في كشف كل شيء تقريبا من السجلات الأثرية القديمة إلى كتابات الطين الاثرية ومع ظهور تقنيات الحديثة مثل التصوير متعدد الأطياف والأشعة السينية والروبوتات ، نجد الآن المزيد من هذه الجواهر الثمينة التي يمكن أن تحسن فهمنا للعالم من خلال البحث في هذه الرسائل الخفية الغامضة