آخر الأخبار
  الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس

هواتف الموتى.. جدل تقني وأخلاقي

{clean_title}

ذكرت صحيفة  بريطانية، أن عائلات كثيرة باتت تواجه صعوبة في فتح هواتف الأقارب الذين يرحلون عن الحياة، بسبب ميزات ذكية مثل بصمتي العين والأصبع.

وبحسب المصدر، فإن أصابع الموتى لا تظل قادرة على فتح الأجهزة الإلكترونية بالبصمة، بسبب غياب الشحنة الكهربائية في الجلد، ويسري هذا الأمر على العين أيضا، ج عدم حركتها.

وتقول الأسر إنها ترغب في الوصول إلى بيانات الشخص الراحل، حتى تحصل على معلومات مفيدة أو تطلع على ذكريات جميلة مخزنة في الجهاز، لكن شركات الهواتف لا تسمح في الوقت الحالي سوى للشخص الذي اشترى الجهاز بالوصول إلى ملفاته.

وقال يان بولد، وهو مدير شركة قانونية في بريطانيا، إنه سمع عن قضايا أشخاص وضعوا أيادي موتى فوق الأجهزة حتى يقوموا بفتح قفلها ويصلوا إلى ما فيها من بيانات.

وأضاف بوند أن هذا الأمر الذي يبدو قبيحا، يجري لدى أفراد أصحاب نيات حسنة.

لكن الموضوع يظل مثار جدل واسع، إذ ثمة من يرى أنه ليس من حق الأقارب أنفسهم أن يطلعوا على أمور المتوفي الخاصة، على اعتبار أنه لم يوص بذلك.