آخر الأخبار
  الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس

شاهد بالفيديو .. اللقطات الأخيرة لأعنف قاتل في تاريخ أميركا!

{clean_title}
ظهر مقطع فيديو جديد للقاتل ستيفن بادوك، مرتكب مجزرة لاس فيغاس، الذي نفذ هجوما مسلحا في أكتوبر/تشرين الثاني الماضي، أسفر عن مقتل 58 شخصاً وإصابة أكثر من 500 آخرين.

وبدا بادوك في المقطع الجديد الذي ضم مشاهد من أيامه الأخيرة قبل تنفيذ الهجوم، وهو يمارس ألعاب الفيديو، ويتبادل الضحكات مع موظفي الفندق، ويتابع نقل الحقائب المكدسة بالأسلحة إلى جناحه.

وقتل سفاح لاس فيغاس في 2 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، 58 من رواد مهرجان موسيقي، وجرح 527 آخرين في أكثر الهجمات الدموية التي نفذها فرد واحد في تاريخ الولايات المتحدة.

وحوّل القاتل جناحاً نزل فيه بفندق Mandalay Bay إلى مخزن للأسلحة المتطورة والرصاص، ثم أطلق الرصاص من جناحه على ما يقرب من 22 ألفا في باحة المهرجان الموسيقي الذي كان يقام بالعراء. وانتحر في النهاية بإطلاق الرصاص على نفسه من مسدس.

ولم يحوّل ستيفن بادّوك جناحه إلى خندق رماية فقط، بل إلى استوديو وضع فيه كاميرا صورته وهو يطلق الرصاص على ضحاياه، إضافة إلى اثنتين تصوّران الرواق المؤدي إلى جناحه بالفندق، ليتمكن من رؤية رجال الأمن عندما يقتربون من حيث كان، وحين وجد أن نهايته اقتربت باقتراب عناصر "فرقة الأسلحة والتكتيكات الخاصة" المعروفة بأحرف SWAT اختصارا، حرمهم من مجد قتله وأنهى هو نفسه حياته بالسهل الممتنع: سدد رصاصة داخل فمه وانتحر.