آخر الأخبار
  مفوضية الأمم المتحدة للاجئين تكشف عدد الذين فروا من لبنان   امطار قادمة للمملكة خلال الأسبوع الحالي .. تفاصيل   مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرتي الداوود والعواملة   تعميم صادر عن وزير التعليم العالي لرؤساء الجامعات وعمداء الكليات الجامعية الأردنية الرسمية   الملك يتابع عملية تجهيز مستشفى أردني للتوليد والخداج سيرسل لغزة   رقمنة 60% من الخدمات الحكومية   أمانة عمان تنعى وفاة أحد عمالها إثر تعرضه لجلطة   وفاة طفل بعد تعرضه لهجوم من كلاب ضالة في مادبا   حملة أمنية على مركبات العمومي - تفاصيل   الأردنية تعلن الدفعة الثانية من برنامج الموازي (رابط)   فروقات حرارية مُنتظرة في الأردن   السفير زهير النسور يقدم أوراق اعتماده إلى رئيس الجبل الأسود   ثلاثيني من ذوي الاسباقيات يبيع رجل أمن متخفي "قصديرة حشيش" بـ 10 دنانير .. وهذا ما حدث   "الضمان الاجتماعي" يحذر من التفاعل مع أي روابط أو إتصالات مشبوهة!   التميمي يؤدي القسم عضواً بهيئة التعليم العالي   إجراءات قانونية بحق الحافلات ومركبات النقل غير المؤمنة   الأردن يستعد لإرسال مستشفى ميداني للتوليد لغزة   ما حكم التلاعب بألفاظ الطلاق؟ دائرة الإفتاء الأردنية تجيب   مهم من الضمان حول توزيع مبالغ مالية   الطاقة تدعو المواطنين للاستفادة من دعم الخلايا والسخانات الشمسية بنسبة 30%

شاهد بالفيديو .. اللقطات الأخيرة لأعنف قاتل في تاريخ أميركا!

{clean_title}
ظهر مقطع فيديو جديد للقاتل ستيفن بادوك، مرتكب مجزرة لاس فيغاس، الذي نفذ هجوما مسلحا في أكتوبر/تشرين الثاني الماضي، أسفر عن مقتل 58 شخصاً وإصابة أكثر من 500 آخرين.

وبدا بادوك في المقطع الجديد الذي ضم مشاهد من أيامه الأخيرة قبل تنفيذ الهجوم، وهو يمارس ألعاب الفيديو، ويتبادل الضحكات مع موظفي الفندق، ويتابع نقل الحقائب المكدسة بالأسلحة إلى جناحه.

وقتل سفاح لاس فيغاس في 2 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، 58 من رواد مهرجان موسيقي، وجرح 527 آخرين في أكثر الهجمات الدموية التي نفذها فرد واحد في تاريخ الولايات المتحدة.

وحوّل القاتل جناحاً نزل فيه بفندق Mandalay Bay إلى مخزن للأسلحة المتطورة والرصاص، ثم أطلق الرصاص من جناحه على ما يقرب من 22 ألفا في باحة المهرجان الموسيقي الذي كان يقام بالعراء. وانتحر في النهاية بإطلاق الرصاص على نفسه من مسدس.

ولم يحوّل ستيفن بادّوك جناحه إلى خندق رماية فقط، بل إلى استوديو وضع فيه كاميرا صورته وهو يطلق الرصاص على ضحاياه، إضافة إلى اثنتين تصوّران الرواق المؤدي إلى جناحه بالفندق، ليتمكن من رؤية رجال الأمن عندما يقتربون من حيث كان، وحين وجد أن نهايته اقتربت باقتراب عناصر "فرقة الأسلحة والتكتيكات الخاصة" المعروفة بأحرف SWAT اختصارا، حرمهم من مجد قتله وأنهى هو نفسه حياته بالسهل الممتنع: سدد رصاصة داخل فمه وانتحر.