آخر الأخبار
  طبيب أردني: أطفال مصابون بالسرطان وصلونا من غزة في حالة متقدمة   مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الزرعيني والبقور   تحذير امني بخصوص حالة الطقس المتوقعة التي ستشهدها المملكة   لكل الراغبين بمشاهدة مباراة الاردن والكويت .. إعلان صادر عن وزارة الشباب   تفاصيل افتتاح "عادية الأمة"   "الأونروا" تثمن موقف جلالة الملك عبدالله الثاني للدفاع عن قضية اللاجئين الفلسطينيين   إجراء جديد للمسافرين من سوريا للأردن وبالعكس   توجيه صادر عن وزير الأشغال العامة والإسكان ماهر أبو السمن   إجتماع بين رئيس الوزراء الاردني مع نظيره القطري .. وهذا ما جرى بحثه   من هي الأردنية زوجة مستشار ترمب للأمن القومي؟   أمير الجزيرة الشيخ الجربا في ذمة الله والعزاء بعمان   البنك الأردني الكويتي يعلن أسماء الفائزين في الجائزة الربع سنوية لحسابات التوفير   بيان عاجل ومهم من نائب نقيب اطباء الأردن   الأردن : انتهى دور كنترول الباص لهذا السبب   الملك يؤكد ضرورة تعزيز الجهود للاستجابة الإنسانية في غزة   مهم للأردنيين في الإمارات   منخفض جوي يجلب أمطارًا غزيرة رعدية على بلاد الشام وثلوج متوقعة   سائقين وعمال نظافة.. فرص عمل للأردنيين   تسرب 500 لتر من "التنر" بعد تصادم على طريق عمان التنموي   بنك الإسكان ينظم يوماً وظيفياً لطلاب المدارس

شاهد بالفيديو .. اللقطات الأخيرة لأعنف قاتل في تاريخ أميركا!

{clean_title}
ظهر مقطع فيديو جديد للقاتل ستيفن بادوك، مرتكب مجزرة لاس فيغاس، الذي نفذ هجوما مسلحا في أكتوبر/تشرين الثاني الماضي، أسفر عن مقتل 58 شخصاً وإصابة أكثر من 500 آخرين.

وبدا بادوك في المقطع الجديد الذي ضم مشاهد من أيامه الأخيرة قبل تنفيذ الهجوم، وهو يمارس ألعاب الفيديو، ويتبادل الضحكات مع موظفي الفندق، ويتابع نقل الحقائب المكدسة بالأسلحة إلى جناحه.

وقتل سفاح لاس فيغاس في 2 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، 58 من رواد مهرجان موسيقي، وجرح 527 آخرين في أكثر الهجمات الدموية التي نفذها فرد واحد في تاريخ الولايات المتحدة.

وحوّل القاتل جناحاً نزل فيه بفندق Mandalay Bay إلى مخزن للأسلحة المتطورة والرصاص، ثم أطلق الرصاص من جناحه على ما يقرب من 22 ألفا في باحة المهرجان الموسيقي الذي كان يقام بالعراء. وانتحر في النهاية بإطلاق الرصاص على نفسه من مسدس.

ولم يحوّل ستيفن بادّوك جناحه إلى خندق رماية فقط، بل إلى استوديو وضع فيه كاميرا صورته وهو يطلق الرصاص على ضحاياه، إضافة إلى اثنتين تصوّران الرواق المؤدي إلى جناحه بالفندق، ليتمكن من رؤية رجال الأمن عندما يقتربون من حيث كان، وحين وجد أن نهايته اقتربت باقتراب عناصر "فرقة الأسلحة والتكتيكات الخاصة" المعروفة بأحرف SWAT اختصارا، حرمهم من مجد قتله وأنهى هو نفسه حياته بالسهل الممتنع: سدد رصاصة داخل فمه وانتحر.