آخر الأخبار
  بدء صرف 25 مليون دينار رديات ضريبية عن عام 2024 الأحد   بعد اتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين في اليمن .. الخارجية الاردنية تصدر بياناً   مساعدات اوروبية جديدة للأردن بقيمة 500 مليون يورو   بلدية الزرقاء تتحرك قانونياً ضد المتورطين بسرقة المناهل   وزير المياه: الموسم المطري أفضل من العام السابق   تخريج دفعة جديدة من كتائب الشرطة المستجدين   "ديوان المحاسبة" 2024: 609 ملايين دينار كلفة الإعفاءات الجمركية   التربية: تدفئة 1249 قاعة امتحانية استعدادا للتوجيهي في الأجواء الباردة   مذكرة نيابية تطالب بدعم "النشامى" من مخصصات الترويج السياحي   استمرار دوام أسواق المؤسسة المدنية الخميس والجمعة   الصبيحي: 52 ألف موظف حكومي أحيلوا للتقاعد المبكر منذ 2020   دوام الضريبة السبت لتمكين المكلفين من التسديد قبل نهاية العام   ارتفاع الصادرات الأردنية لسوريا إلى 203 ملايين دينار   النواب يحيل تقرير ديوان المحاسبة إلى اللجنة المالية   إنخفاض فاتورة الأردن النفطية إلى 2.173 مليار دينار خلال 10 أشهر   نمو الصادرات الوطنية بنسبة 7.6% خلال 10 أشهر   حسان في مطرانية اللاتين: بهذا الحِمى الطاهر تجتمعُ القلوبُ على المحبةِ والإيمان   الأردنيون تحدثوا 7.3 مليار دقيقة هاتفية في 3 أشهر   القاضي يوجّه كتاباً لـ حسان بخصوص إحالة موظفي الأمانة للتقاعد المبكر   سوريا تلقي القبض على مهرّب مخدرات إلى الأردن

الملقي: المرضى الحاليون في الحسين للسرطان سيكملون العلاج فيه

{clean_title}
أكد رئيس الوزراء، الدكتور هاني الملقي، في تصريحات صحفية أنّ "من يتعالجون في مركز الحسين للسرطان لن يتأثروا بالتوجه الحكومي الجديد، فستستمر إعفاءاتهم خلال فترة العلاج، ويجدد إعفاؤهم حتى استكمال العلاج".

وقال الرئيس "إن القديم سيستمر على قدمه"، مؤكّداً أنّ المقصود بالتوجه الحالي هم المرضى الجدد، الذين من المفترض ان يعرضوا أولاً على الرأي الطبي، وهو الذي يحدد المستشفى، الذي من الممكن أن يتلقوا فيه العلاج، سواء كان مركز الحسين أو مستشفى البشير أو المدينة الطبية.. الخ.

كما أكّد رئيس الوزراء أنّ المؤمّن صحيّاً (من فوق الستين عاماً) سيشمله التأمين في إحدى هذه المستشفيات، أمّا غير المؤمّنين، فسيتم النظر بحسب الوضع الاقتصادي، فإذا كانوا غير قادرين على تأمين العلاح وفاتورته، فسيعاملون معاملة المؤمّنين.

يذكر أنّ قيمة الإعفاءات الطبية في العام الماضي بلغت قرابة 260 مليون دينار أردني، لذلك، وفقاً لمصادر حكومية، كان يشمل المقتدرين وغير المقتدرين، فيما تحاول الحكومة اليوم تخفيض هذه الكلفة وتوزيع العبء على المستشفيات بحسب الحالة الصحّية، وتحديد من يحتاج بالفعل لإعفاء طبي، من غير المؤمّنين صحياً، ومن لا يستحق.