تم استعادة الكثير من الاثار في مصر علي مر السنين وعثر علي الكثير من المقابر المصريه القديمه سليمة ولم تمس لقرون من الزمان ومازالت تحتوي علي اشياء قيمه تخص الملوك بقصد استخدامها في الحياه بعد الموت .
وقد خلبت جبال الذهب والمجوهرات البراقه اذهان وقلوب الذين اكتشفوا تلك الاشياء القديمه, ومرت الكثير من الاثار المبهره مرور الكرام
يمكن أن يعتبر مركب الشمس مثال حي خصيصا علي الاغفال الهائل للاشياء الاكثر اثارة للاهتمام.
و توجد احجار جيريه تزن اطنان مختلفه في سفح الهرم الاكبر ترتكز عليها سفينة خوفو وهي سفينة مصريه قديمة بالحجم الكامل مغلقه داخل تجويف علي مايزيد 4000 سنه مضت .
لماذا لم نسمع عن ذلك الاكتشاف المبهر الذي يُعتقد بشده أنه بُني من أجل الملك خوفو الذي يعد الملك الثاني للاسره الحاكمه الرابعه للمملكة المصريه القديمه.
وتُحفظ السفينة الان في متحف مركب الشمس في منطقة اهرام الجيزه الذي بُني في عام 1986وهو مخصص بالكامل لحفظ السفينه ويمتلك احدث تقينات الحفاظ علي الاثار.