قرية "أويمياكون" الروسية، المعروف عنها أنها أبرد قرية في العالم، ازدادت الأوضاع فيها سوءاً لتصبح "أبرد" وأكثر صقيعاً عمّا كانت عليه، عقب انخفاض درجة الحرارة فيها لنحوٍ غير مسبوقٍ؛ لتصل إلى 71 درجة تحت الصفر.
أن درجات الحرارة تلك، حالت أيضا دون نمو أيِّ نباتاتٍ سوى الأشجار المعمرة القديمة، التي جعلت سكانها المحليين يعيشون على لحوم "الرنة (حيوان يعيش في المناطق المتجمّدة وفي الدول الاسكندنافية وروسيا وأوروبا الشرقية)" والخيول.