آخر الأخبار
  ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم

داعية سعودي يثير الجدل برأيه حول الموسيقى وأم كلثوم

{clean_title}

دعا الرئيس السابق لـ'هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر' فى مكة المكرمة الشيخ أحمد الغامدى، من تبنى القول بتحريم الموسيقى إلى إعادة النظر.

دعوة الغامدى جاءت خلال مقابلة تلفزيونية، وتداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعى.

وقال الغامدي: إن 'الفطرة لُوثت والعقل أُدلج فسلّم بعض الناس بفكرة تحريم الفنون والموسيقى، وهي مسألة إنسانية ونوع من الفنون ترقق النفوس وتهذبها، وتعلى ذائقة الإنسان وأخلاقه، وأخلاق الإنسان ترتفع بالفنون ومن ضمنها الموسيقى'.

كان الداعية السعودى وصف المطربة أم كلثوم في لقاء تلفزيوني سابق، أنها رائدة فى مجال الفن والطرب، وخاصة فى اختيارها للقصائد التي كانت تلقيها، مؤكدًا أنه يفضل الاستماع إليها.

وأشار إلى أنه لو تم توجيه دعوة له لحضور إحدى حفلات الفنان السعودي محمد عبده، فإنه سيحضرها، وبصحبته زوجته.

وردًا على وصفه بـ'مفتي الليبراليين'، قال: 'طريقة مهاجمة الشخص لإسقاطه فى أعين الناس، أمر معروف منذ القِدم، حتى الأنبياء لم يسلموا من السب والقذف، فما بالكم بما دون الأنبياء'.