آخر الأخبار
  تحذيرات هامة للأردنيين بخصوص حالة الطقس .. وحالة من عدم الاستقرار الجوي في هذا الموعد!   قرار من "الداخلية" بشأن سيارات السفريات الخارجية الأردنية والسورية   العيسوي يلتقي أعضاء تجمع "شباب الولاء للوطن والقائد"   العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في العاصمة   جوزيف عون رئيسًا جديدًا للجمهورية اللبنانية   "جمجوم" يوضح أسباب إرتفاع أسعار الدواجن في الاردن!   توضيح حكومي بخصوص إعلان نتائج "تكميلية التوجيهي"   الاردن.. استثمار 42 مليون دينار في تأهيل طريق الـ100   تعميم صادر عن وزير العمل بخصوص تسفير العمالة الوافدة المخالفة في الاردن!   ارتفاع التضخم في الأردن بنسبة 1.56% خلال عام 2024   ارتفاع المشتركين بالضمان الاجتماعي إلى 101579 مشتركاً في 2024   مصدر رسمي: لا عودة لتطبيق "تيك توك" في الأردن حتى إشعار آخر   عواصف رعدية وبَرَد..انقلاب جذري على الطقس بالاردن بهذا الموعد   طرح مشروع مركز العبدلي للمؤتمرات بحجم استثمار متوقع مليار دولار   الأمن: تفعيل كاميرات لرصد مخالفات الهاتف وحزام الأمان   كشف تفاصيل الجسر الجديد مدفوع الأجر باستثمار 562 مليون دينار   الصناعة : ندرس أسباب ارتفاع أسعار الدواجن في الاردن   مشروع جسر جديد في عمّان لتحسين حركة المرور باستثمار 562 مليون دينار   إعادة طرح عطاء لشراء كميات من الشعير   القائم بأعمال الملحقية الثقافية السعودية يزور جامعة عمان الأهلية

بالفيديو أم تبحث عن ابنها الضائع منذ 22 عاماً.. !

{clean_title}

لا تزال قصة الام المصرية التي تبحث عن ابنها الضائع تشغل مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما وانه ضاع منذ 22 عاماً.

وكان الاعلامي عمرو الليثي استضاف الام التي وجدت صورة ابنها الضائع على "فايسبوك"، في برنامجه "واحد من الناس"، ليتبين في ما بعد ان الشاب ليس ابنها لعدم تطابق فحص DNA.

وقالت الأم: "عانينا كثيرا من خطف ابننا ومرض الأب، وأصابنا الحزن والهمّ. وكنت أقوم بزيارات إلى دار رعاية الايتام، واتسلح بالأمل لرؤيته".

وروت الام ما حصل معها، مؤكدة أنها شاهدت شابا اسمه خالد تنطبق عليه معظم مواصفات ابنها، وحتى فصيلة الدم تطابقت مع نفس الفصيلة، ولكن بعد إجراء تحليل "دي إن إيه" تبين أن التحليل سلبي، فكانت الصدمة للأسرة.

أما الشاب خالد فقال: "وعيت على الدنيا ووجدت نفسي في دار أيتام بطنطا، ونشأت وسط إخوتي في الدار، وحاولت مرارًا أن أعثر على أهلي، حتى جاء الأمل عن طريق "فايسبوك"، وأن أسرتي ظهرت وأني شعرت بسعادة بالغة لتطابق المواصفات وشعرت أنهم أهلي بعد أن عشت معهم لفترة".

واستطرد: لكن جاءت الصدمة أن تحليل الدي إن إيه جاء سلبيًا، وكان إحساسا صعبا، وانهرت تمامًا بعد أن ضاع الأمل مرة أخرى، وكنت مقتنعا تماما أنهم أهلي.

ووسط حالة من الألم والأمل من خلال البرنامج، أصرت الأم أن يبقى الولد بجوارها، وتمنى الولد أن يكون معهم.