آخر الأخبار
  إيعاز من الفراية للأجهزة المعنية بمطار الملكة علياء   اعلان هام من امانة عمان بخصوص حالة الطقس في المملكة   اسرائيل توجه انذارا نهائيا للسلطة بشأن سير العملية العسكرية في مخيم جنين   الملك مهنئًا الرئيس اللبناني: حريصون على توسيع التعاون وإدامة التنسيق   بعد إندلاع حرائق واسعة في لوس انجلوس .. "الخارجية الاردنية" تصدر بياناً وهذا ما جاء فيه!   ولي العهد يفتتح مركز الخدمات الحكومية في مأدبا   خلال إجتماع سري .. إيلي كوهين يقترح تقسيم سوريا إلى "كانتونات"!   وزير المالية يصدر الأمر المالي رقم 1 لكانون الثاني 2025   تحذيرات هامة للأردنيين بخصوص حالة الطقس .. وحالة من عدم الاستقرار الجوي في هذا الموعد!   قرار من "الداخلية" بشأن سيارات السفريات الخارجية الأردنية والسورية   العيسوي يلتقي أعضاء تجمع "شباب الولاء للوطن والقائد"   العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في العاصمة   جوزيف عون رئيسًا جديدًا للجمهورية اللبنانية   "جمجوم" يوضح أسباب إرتفاع أسعار الدواجن في الاردن!   توضيح حكومي بخصوص إعلان نتائج "تكميلية التوجيهي"   الاردن.. استثمار 42 مليون دينار في تأهيل طريق الـ100   تعميم صادر عن وزير العمل بخصوص تسفير العمالة الوافدة المخالفة في الاردن!   ارتفاع التضخم في الأردن بنسبة 1.56% خلال عام 2024   ارتفاع المشتركين بالضمان الاجتماعي إلى 101579 مشتركاً في 2024   مصدر رسمي: لا عودة لتطبيق "تيك توك" في الأردن حتى إشعار آخر

مسؤول اردني سابق : الوضع قابل للإنفجار في اي لحظة

{clean_title}
أكد مسؤول أردني سابق أن ثمة أهداف استراتيجية تجمع بلاده ومصر، من بينها أنه لا مصلحة لهما في أن تدخل السعودية صراعاً دامياً مع إيران.

وقال وزير الخارجية الأردني الأسبق، كامل أبو جابر، لوكالة "سبوتنيك"، "لا بد من وجود تنسيق أردني - مصري لتهدئة الأمور في الإقليم"، معرباً عن قناعته بأنه ليس من مصلحة الأردن ومصر دخول السعودية في صراع دموي مع إيران "لأن ذلك سيكون كارثة على المنطقة ككل"، ومشيراً في هذا الصدد إلى أن "الوضع في المنطقة قابل للانفجار في أي لحظة".

ويأمل أبو جابر في أن تؤتي التحركات العربية لتهدئة الأوضاع في المنطقة ثمارها قريباً.

ورأى المسؤول الأردني السابق أن قضية "الاصطفاف ضد إيران" لا بد من معالجتها بأسلوب آخر غير أسلوب "المواجهة"، معرباً عن قناعته بأهمية أن تلعب روسيا الاتحادية دوراً في هذا الصدد انطلاقاً من علاقات طيبة تربط بينها وبين إيران ومع الدول العربية بما فيها السعودية.

وكان الملك عبد الله الثاني، قد تلقى رسالة من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تتعلق بالعلاقات بين البلدين والتطورات الإقليمية، وذلك في إطار التنسيق والتشاور المستمر بين البلدين الشقيقين.

ونقل الرسالة وزير الخارجية المصري سامح شكري الذي استعرض مع الملك عبدالله مجمل التطورات في منطقة الشرق الأوسط خاصة القضية الفلسطينية والجهود الرامية لتحريك عملية السلام، إضافة إلى أخر المستجدات على الساحتين السورية واللبنانية.

وتم التأكيد، بحسب بيان صادر عن الخارجية المصرية، على "أهمية تكثيف الجهود لإيجاد حلول سياسية للأزمات التي تمر بها المنطقة، تعيد الأمن والاستقرار لشعوبها، وتجنبها المزيد من التوتر والعنف".