آخر الأخبار
  إعلام إسرائيلي: قرار بشن غارات على جميع أنحاء لبنان كل ساعتين   قرارات صادرة عن "مجلس الوزراء" .. تعرف عليها   محامٍ: كل من يخالف قانون المسؤولية الطبية والصحية أو قانون العقوبات يُعتبر مرتكبًا لفعل جرمي   للاردنيين بالامارات ... مهم حول قانون المرور الجديد   الزعبي: الأطباء سيأخذون أجورهم (كاش) وعلى المريض مراجعة شركات التأمين   اعتباراً من مساء يوم غد الأحد .. منخفض جوي قادم للمملكة   أورنج الأردن شريك الاتصالات لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات MENA ICT Forum 2024   وزير الأشغال يتفقد أعمال الصيانة على طريق الموقر- الأزرق   الأردن.. نقابة الأطباء تحيل طبيبا لمجلس التأديب   تجارة الاردن : لا صحة لتحديد سقف مشتريات للمواطنين عبر التجارة الالكترونية   إعلان من السفارة الأمريكية حول تأشيرات العمالة المؤقتة   من الأحد وحتى الأربعاء.. اعلان من إدارة الترخيص   رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من حملة "أبناء الأردن"   الديوان الملكي يعزي عشيرة الشريدة   تسعيرة ثانية للذهب في الأردن   نقيب الأطباء: الأطباء سيعالجون هؤلاء المرضى مجانا   توقع حسم 50% من تكاليف الشحن الجوي للخضار   وفاة و6 اصابات بمشاجرة مسلحة في الكرك   "تجارة الأردن": توجه لتحديد سقف سنوي بـ200 دينار للفرد في التجارة الإلكترونية   تعرفوا على تفاصيل المنخفض الجوي الأول الذي يؤثر على المملكة الاثنين

مسؤول اردني سابق : الوضع قابل للإنفجار في اي لحظة

{clean_title}
أكد مسؤول أردني سابق أن ثمة أهداف استراتيجية تجمع بلاده ومصر، من بينها أنه لا مصلحة لهما في أن تدخل السعودية صراعاً دامياً مع إيران.

وقال وزير الخارجية الأردني الأسبق، كامل أبو جابر، لوكالة "سبوتنيك"، "لا بد من وجود تنسيق أردني - مصري لتهدئة الأمور في الإقليم"، معرباً عن قناعته بأنه ليس من مصلحة الأردن ومصر دخول السعودية في صراع دموي مع إيران "لأن ذلك سيكون كارثة على المنطقة ككل"، ومشيراً في هذا الصدد إلى أن "الوضع في المنطقة قابل للانفجار في أي لحظة".

ويأمل أبو جابر في أن تؤتي التحركات العربية لتهدئة الأوضاع في المنطقة ثمارها قريباً.

ورأى المسؤول الأردني السابق أن قضية "الاصطفاف ضد إيران" لا بد من معالجتها بأسلوب آخر غير أسلوب "المواجهة"، معرباً عن قناعته بأهمية أن تلعب روسيا الاتحادية دوراً في هذا الصدد انطلاقاً من علاقات طيبة تربط بينها وبين إيران ومع الدول العربية بما فيها السعودية.

وكان الملك عبد الله الثاني، قد تلقى رسالة من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تتعلق بالعلاقات بين البلدين والتطورات الإقليمية، وذلك في إطار التنسيق والتشاور المستمر بين البلدين الشقيقين.

ونقل الرسالة وزير الخارجية المصري سامح شكري الذي استعرض مع الملك عبدالله مجمل التطورات في منطقة الشرق الأوسط خاصة القضية الفلسطينية والجهود الرامية لتحريك عملية السلام، إضافة إلى أخر المستجدات على الساحتين السورية واللبنانية.

وتم التأكيد، بحسب بيان صادر عن الخارجية المصرية، على "أهمية تكثيف الجهود لإيجاد حلول سياسية للأزمات التي تمر بها المنطقة، تعيد الأمن والاستقرار لشعوبها، وتجنبها المزيد من التوتر والعنف".