آخر الأخبار
  الأردن يؤكد وقوفه مع لبنان ويحمل الاحتلال مسؤولية التبعات   الأردن ينفذ إنزال جوي لمساعدات إنسانية على جنوب قطاع غزة   إعلان حكومي هام بخصوص أسماء الطلبة المرشحين للاستفادة من المنح الخارجية   تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء   عائلات لبنانية تنام في العراء تروي كابوس ليلة الغارات   بيان صادر عن "الخارجية الاردنية" يحذر من جر المنطقة إلى أتون حرب إقليمية   العيسوي: الملك وضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته السياسية والإنسانية تجاه الجرائم الإسرائيلية في فلسطين والمنطقة   تعرف على "هاشم صفي الدين" إبن خالة نصرالله المرشح الاقوى لخلافته   الصفدي يبحث مع نظيره السوري محاربة تهريب المخدرات   الأردن .. الحبس 12 عاما لمتهم صفع والدته وحاول قتلها   الشوبكي يرجح تخفيض سعر البنزين والديزل (3-4) قروش   الخارجية تكشف تفاصيل سرقة السفارة الأردنية في باريس   سماء الأردن بقمرين يوم غد الأحد   إلى كم وصل سعر كيلو البطاطا في السوق المركزي؟   محدث الحكومة: مراكز الخدمات الحكومية ستشمل كل مناطق المملكة   وزير الداخلية يتفقد جسر الملك حسين   بيان صادر عن بلدية إربد الكبرى بشأن "حسبة الجورة"   تحذير من هيئة تنظيم النقل البري لسائقي خط عمان الشام بيروت   انخفاض الطلب والعرض على الذهب بالأردن   التعليم العالي تعلن بدء تقديم طلبات إساءة الاختيار .. تفاصيل

الجهل عذر.. تبرئة زوج فلسطينية من تهمة "اغتصابها"

{clean_title}

أصدرت محكمة كندية حكما بالبراءة على رجل اتهم باغتصاب زوجته، بعد أن أكد القاضي أن الرجل لم يكن يعرف أن سلوكه يعد جرما في كندا.

وقال قاضي المحكمة العليا في أونتاريو، روبرت سميث، إن المدعين العامين فشلوا في إثبات أن الرجل كان يعلم أنه ضد القانون؛ لممارسة العلاقةمع زوجته دون موافقتها.

وأوضح القاضي سميث: "أجد أن المتهم ربما كان يمارس العلاقة مع زوجته في مناسبات عديدة دون موافقتها، وفي الوقت ذاته كان يعتقد هو وزوجته أن لهما الحق في القيام بذلك".

وكانت القضية تتعلق بالاعتداء المزعوم في عام 2002، عندما ادعت امرأة فلسطينية أن زوجها سحب بنطالها إلى أسفل، ومارس معها العلاقة، رغم أنها طلبت منه ثلاث مرات أن يتوقف.

وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن المرأة قالت إنها كانت تظن أنها ملزمة بممارسة ذلك مع زوجها، ولا تعرف أن إجبارها على ذلك يعد جريمة.

وقالت إنها لم توافق على ممارسة العلاقة في مناسبات عديدة، لكن كليهما كان تحت انطباع بأنه كان ضمن حقوقه.

ولكن عندما سمعت من ضابط شرطة بعد سنوات حول طبيعة القانون، قدمت قضية حول حادث في 2002.

وعبرت حملة في أوتاوا لإنهاء العنف ضد النساء عن غضبها، واصفة الحكم بأنه "مخيب للآمال".

وقال كارولين جونستون، المدير التنفيذي للحملة: "أي اتصال جنسي دون موافقة صريحة ومستمرة هو اعتداء الجنسي، بغض النظر عن العلاقة".