آخر الأخبار
  محامٍ: كل من يخالف قانون المسؤولية الطبية والصحية أو قانون العقوبات يُعتبر مرتكبًا لفعل جرمي   للاردنيين بالامارات ... مهم حول قانون المرور الجديد   الزعبي: الأطباء سيأخذون أجورهم (كاش) وعلى المريض مراجعة شركات التأمين   اعتباراً من مساء يوم غد الأحد .. منخفض جوي قادم للمملكة   أورنج الأردن شريك الاتصالات لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات MENA ICT Forum 2024   وزير الأشغال يتفقد أعمال الصيانة على طريق الموقر- الأزرق   الأردن.. نقابة الأطباء تحيل طبيبا لمجلس التأديب   تجارة الاردن : لا صحة لتحديد سقف مشتريات للمواطنين عبر التجارة الالكترونية   إعلان من السفارة الأمريكية حول تأشيرات العمالة المؤقتة   من الأحد وحتى الأربعاء.. اعلان من إدارة الترخيص   رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من حملة "أبناء الأردن"   الديوان الملكي يعزي عشيرة الشريدة   تسعيرة ثانية للذهب في الأردن   نقيب الأطباء: الأطباء سيعالجون هؤلاء المرضى مجانا   توقع حسم 50% من تكاليف الشحن الجوي للخضار   وفاة و6 اصابات بمشاجرة مسلحة في الكرك   "تجارة الأردن": توجه لتحديد سقف سنوي بـ200 دينار للفرد في التجارة الإلكترونية   تعرفوا على تفاصيل المنخفض الجوي الأول الذي يؤثر على المملكة الاثنين   "تمريض" عمان الأهلية تستقبل وفداً من الملحقية الثقافية السعودية   اختتام بطولة الكليات المفتوحة لخماسي كرة القدم لطلبة عمان الأهلية

بالفيديو .. آخر شطحات علي جمعة: ”الملحدين زعلانين من ربنا.. وآينشتاين كان مؤمناً”

{clean_title}
"في آخر شطحاته الفضائية” قال الدكتور على جمعة، مفتى مصر السابق وصاحب التصريحات المثيرة للجدل، إن الأبحاث التي أجريت على المحلدين أثبتت أن معظمهم لا ينكرون وجود الإله، مضيفا: «هم زعلانين منه».



وأوضح "جمعة” خلال لقاء تلفزيوني له: «الشباب دي عاوزين يمشوا الكون بهواهم، فهم لا يدركون حكمة الله، يعترضون عليها، فهم بذلك يقعون في هذه الضلالة (الإلحاد)».



وتابع: «الإلحاد بمعنى إنكار الله واحد في الألف، أما نسبة 12.5% اللى خرجنا بها من أبحاث الإلحاد بين الشباب، وجدنا أنهم لا ينكرون الإله وإنما زعلانين منه، وغاضبون».





وأضاف مفتي السيسي: "أن محور الفكر الغربى يدور حول أربع شخصيات، عالم التاريخ الطبيعى تشارلز داروين، والفيلسوف فريدريك نيتشه، وسيجموند فرويد، عالم النفس الشهير، وعالم الفيزياء ألبرت أينشتاين.



واستطرد: "داروين” كان قسيسًا، وهو رجل مؤمن، و”نيتشة” كان ملحدًا، معقبًا: "كان مسكين واتجنن”، و”فرويد” هذا الشخص حصلت له حالة نفسية، موضحًا أن "السكرتيرة الخاصة كتبت عنه وقالت إنه أصيب بشىء من الهطل فى آخر أيامه.. وكان يقول إن كل تصرفات الإنسان مردها إلى لعبة التنس”.



واختتم "جمعة” حديثه، بينما "أينشتاين” كان يهوديًا ومؤمنًا بالله وبكتبه ورسله حتى أنه رفض زعامة دولة إسرائيل وقال "أنا عالم طبيعة ولا يمكن أن أكون رئيسًا لدولة غير طبيعية”.