آخر الأخبار
  "تمريض" عمان الأهلية تستقبل وفداً من الملحقية الثقافية السعودية   اختتام بطولة الكليات المفتوحة لخماسي كرة القدم لطلبة عمان الأهلية   لائحة الأجور الطبية 2024 تدخل حيز التطبيق السبت   الأردن .. 1.272 مليار دينار قيمة فاتورة التقاعد   ارتفاع أسعار الذهب نصف دينار للغرام الواحد   أجواء لطيفة في اغلب مناطق المملكة اليوم وغدًا   شاب دخل ليتوضئ .. فيتوفاه الله في اربد   "200 دينار سنويًا" .. توجه أردني لتحديد سقف قيمة الشراء إلكترونيا   الدفاع المدني ينقذ طفل سقط داخل حفرة في محافظة اربد   وزراء الطاقة والبيئة والتخطيط يبحثون في باكو احتياجات الأردن المناخية   الأردن يرفض اتهامات إسرائيل بتواطؤ الأونروا   الأرصاد : فرصة لسقوط الأمطار وهذه المناطق المتأثرة الأسبوع المقبل   إدارة السير تنوه: أعمال صيانة وتنظيف داخل أنفاق العاصمة تنفذها أمانة عمان   أجواء لطيفة في أغلب المناطق ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة   النفط يتراجع ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية   ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات

ما هو سر تعلق الأطفال بيوتيوب ؟

{clean_title}
اكتشف باحثون في الولايات المتحدة، سر تعلق الأطفال بمنصة تبادل الفيديو يوتيوب، وذلك من خلال "خوارزميات" تشجع الطفل على مشاهدة الفيديو مرارا وتكرارا من دون ملل.

وكانت الإجابة على هذا السؤال تركز على فكرة احتواء مقاطع الفيديو على عناصر جذب للطفل، كالموسيقى والألوان والشخصيات الكرتونية المحببة للصغار.

ومما لاشك فيه أن لهذه العناصر أثر في نفسية الطفل، لكنها ليست الوحيدة، فقد اكتشف باحثون في جامعة هارفرد أن شركة غوغل طورت خوارزميات ليوتيوب تدفع الطفل إلى مشاهدة مقاطع فيديو بعينها.

فبناء على ما تملك غوغل من معلومات بشأن عادات الطفل وعمره وموقعه، تقوم الخورازميات بعرض الفيديو الذي يناسب المعلنين، التي تحوز على النسب الأكبر من المشاهدات.

وعند النظر في طبيعة مقاطع الفيديو تلك، وجد الباحثون أن غالبيتها أغانٍ بشخصيات كرتونية، وأخرى لأطفال يفتحون بيضا بلاستيكيا يحتوي على مفاجآت وألعاب.

وقد تبدو مقاطع الفيديو هذه بدائية للأهل، لكنها قمة المتعة والفرح للأطفال، إذ أنها تحتوي عنصر المفاجأة والإيقاع السريع، مما يدفعهم إلى مشاهدتها مرارا وتكرارا من دون ملل.

ويحذر الخبراء النفسيون والتربويون من محتوى الفيديو الذي يجذب الأطفال نحو يوتيوب، إذ تفتقر معظم المقاطع إلى العنصر التعليمي، كما أنها قد تؤثر سلبا على مخيلاتهم وقدراتهم على الإبداع والابتكار.