آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

ما هو سر تعلق الأطفال بيوتيوب ؟

{clean_title}
اكتشف باحثون في الولايات المتحدة، سر تعلق الأطفال بمنصة تبادل الفيديو يوتيوب، وذلك من خلال "خوارزميات" تشجع الطفل على مشاهدة الفيديو مرارا وتكرارا من دون ملل.

وكانت الإجابة على هذا السؤال تركز على فكرة احتواء مقاطع الفيديو على عناصر جذب للطفل، كالموسيقى والألوان والشخصيات الكرتونية المحببة للصغار.

ومما لاشك فيه أن لهذه العناصر أثر في نفسية الطفل، لكنها ليست الوحيدة، فقد اكتشف باحثون في جامعة هارفرد أن شركة غوغل طورت خوارزميات ليوتيوب تدفع الطفل إلى مشاهدة مقاطع فيديو بعينها.

فبناء على ما تملك غوغل من معلومات بشأن عادات الطفل وعمره وموقعه، تقوم الخورازميات بعرض الفيديو الذي يناسب المعلنين، التي تحوز على النسب الأكبر من المشاهدات.

وعند النظر في طبيعة مقاطع الفيديو تلك، وجد الباحثون أن غالبيتها أغانٍ بشخصيات كرتونية، وأخرى لأطفال يفتحون بيضا بلاستيكيا يحتوي على مفاجآت وألعاب.

وقد تبدو مقاطع الفيديو هذه بدائية للأهل، لكنها قمة المتعة والفرح للأطفال، إذ أنها تحتوي عنصر المفاجأة والإيقاع السريع، مما يدفعهم إلى مشاهدتها مرارا وتكرارا من دون ملل.

ويحذر الخبراء النفسيون والتربويون من محتوى الفيديو الذي يجذب الأطفال نحو يوتيوب، إذ تفتقر معظم المقاطع إلى العنصر التعليمي، كما أنها قد تؤثر سلبا على مخيلاتهم وقدراتهم على الإبداع والابتكار.