آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

”طقم أسنان” يوقع بمغتصب بعد مرور 16 عاماً على ارتكابه للجريمة..!!!

{clean_title}
في واقعة غريبة من نوعها ، ظل مٌغتصب حراً طليقاً لمدة 16 عاماً، بعد أن أصبح طقم أسنانه الذي تركه في مسرح الجريمة، جزءاً من مجموعة متراكمة من الأدلة التي تنتظر الاختبار.

ومن المذهل أن المحققين لم يعتقلوه قبل سنوات، بالرغم من أنّ طقم الأسنان كان يحمل اسمه.

وتعود الواقعة انه في أغسطس 2001 هاجم توماس موبين 67 عاماً، امرأة، بينما كانت تسير في حي 1200 بشارع توماس في ولاية تينيسي الأمريكية ، وقالت الضحية للشرطة، إن الجاني خرج من سيارته وسار نحوها، قبل سحبها إلى أحد الأزقة.
ووفقاً للتقارير، طُعنت الضحية بسلاح أبيض تحت ذقنها بقوة هائلة أدت إلى اصطدام السلاح بسقف فمها، واستخدم الجاني السلاح للاعتداء على الضحية جنسياً بعد إرغامها على ممارسة الجنس.

وبعد الحادثة جمعت الشرطة طقم الأسنان وعدة الاعتداء الجنسي التي استخدمها والتي تحتوي على حمضه النووي، ولكن لم يتم فحصها حتى سنوات لاحقة، وعندما تم فحص الأدلة أخيراً تم ربط طقم الأسنان بتوماس.

واعترف المجرم المسن أنه مذنب بارتكاب جريمة الاغتصاب، ولكن ضحيته رفضت الشهادة ضده حتى لا تعيش الحادثة المروعة مرة أخرى.