آخر الأخبار
  أنباء عن فشل محاولة اغتيال نصر الله فى غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية   الاحتلال يعلن قصف المقر المركزي لحزب الله في بيروت   في محاضرة ألقاها أمام دورة الدفاع الوطني وبرنامج استراتيجيات في مواجهة التطرف والإرهاب   اول طعن بنتائج القائمة العامة في الانتخابات النيابية امام القضاء   ولي العهد: إيمان الهادئة الرقيقة   الصرايرة: بدء خطة تخفيض دراسة الطب تدريجياً في الجامعات الأردنية   الجيش يحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأردن   بلدية الشعلة تحيل عطاء شراء خلطات إسفلتية ب150 ألف دينار   أجواء خريفية معتدلة في أغلب المناطق اليوم وحارة نسبيا غدا   بدء الرقابة على معاصر الزيتون في بني كنانة   الصبيحي: لماذا لا يزال الفنان الأردني محروماً من الضمان   الذهب والفضة يتجهان لتحقيق مكاسب أسبوعية   الصفدي: الفلسطينيون في غزة لا يموتون من "القنابل فقط" بل من المجاعة ونقص الأدوية   اردوغان واصفاً نتنياهو: هتلر عصرنا   الصفدي: إسرائيل لا تريد لأونروا الاستمرار لأنها تريد قتل الأمل بحل قضية اللاجئين   اللواء الحنيطي: تزويد سلاح الجو بأحدث طائرات وأجهزة ومعدات للدفاع عن سماء الأردن   الحموري: كأردنيون لنا أن نعتز ونفاخر الأمم بهذه الجهود العظيمة التي لا يفتأُ يبذلها جلالة الملك   الجيش ينفذ إنزالًا جويًا لمساعدات غذائية في جنوب قطاع غزة   العرب ينفقون 1.7 مليار دينار في الأردن خلال 8 أشهر   الأردن يتجهز لأضخم مسح إحصائي للسكان في 2025

واقعة نادرة حيّة سامة لدغت فتاة بفمها.. وما حصل معها غريب!

{clean_title}

نجت فتاة إثيوبية، 20 عامًا، من سم حية لدغتها في فمها، في واقعة نادرة الحدوث.

وأصيبت الشابة المحظوظة بعدها بأعراض مرض نادر تسبب بانتفاخ لسانها وحلقها، حتى لم تعد تتكلم وتتنفس إلا بصعوبة.

وقالت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية: "إن الحية ذات الجرس من أكثر الحيات قتلًا بسمها؛ حيث تتسبب دفعة من السم بانتشار الألم في جسم الضحية والتشنجات والقيء والشلل الذي يعقبه الموت".

وتضيف الصحيفة: "لقد كانت هذه الشابة الإثيوبية محظوظة، فلم تمت حين لدغتها حية ذات جرس في الفك السفلي من فمها، أثناء نومها على الأرض في إقليم أوجادين، وظنت الفتاة أنها نجت تمامًا من الحية. لكن بعد يومين، بدأ لسانها وتجويف فمها وحلقها ينتفخان حتى أغلق فمها وأصبحت تتنفس وتتكلم بصعوبة بالغة".

وبعد أن فحص الأطباء حالتها أصيبوا بالذهول، خاصة بعدما علموا بأمر لدغة الحية، وقد فسروا حالتها بأن جراثيمَ انتقلت إلى فمها من الحية، مما تسبب بإصابتها بمرض "اختناق اللوزتين".

وكانت الفتاة تتنفس بصعوبة، فحاول الأطباء وضع أنبوب في فمها وأنفها يساعدها على التنفس، لكنها رفضت، فقرروا معالجتها بالمضادات الحيوية، ولم تتحسن حالتها إلا بعد 10 أيام.