آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

واقعة نادرة حيّة سامة لدغت فتاة بفمها.. وما حصل معها غريب!

{clean_title}

نجت فتاة إثيوبية، 20 عامًا، من سم حية لدغتها في فمها، في واقعة نادرة الحدوث.

وأصيبت الشابة المحظوظة بعدها بأعراض مرض نادر تسبب بانتفاخ لسانها وحلقها، حتى لم تعد تتكلم وتتنفس إلا بصعوبة.

وقالت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية: "إن الحية ذات الجرس من أكثر الحيات قتلًا بسمها؛ حيث تتسبب دفعة من السم بانتشار الألم في جسم الضحية والتشنجات والقيء والشلل الذي يعقبه الموت".

وتضيف الصحيفة: "لقد كانت هذه الشابة الإثيوبية محظوظة، فلم تمت حين لدغتها حية ذات جرس في الفك السفلي من فمها، أثناء نومها على الأرض في إقليم أوجادين، وظنت الفتاة أنها نجت تمامًا من الحية. لكن بعد يومين، بدأ لسانها وتجويف فمها وحلقها ينتفخان حتى أغلق فمها وأصبحت تتنفس وتتكلم بصعوبة بالغة".

وبعد أن فحص الأطباء حالتها أصيبوا بالذهول، خاصة بعدما علموا بأمر لدغة الحية، وقد فسروا حالتها بأن جراثيمَ انتقلت إلى فمها من الحية، مما تسبب بإصابتها بمرض "اختناق اللوزتين".

وكانت الفتاة تتنفس بصعوبة، فحاول الأطباء وضع أنبوب في فمها وأنفها يساعدها على التنفس، لكنها رفضت، فقرروا معالجتها بالمضادات الحيوية، ولم تتحسن حالتها إلا بعد 10 أيام.