آخر الأخبار
  وفاة و6 اصابات بمشاجرة مسلحة في الكرك   "تجارة الأردن": توجه لتحديد سقف سنوي بـ200 دينار للفرد في التجارة الإلكترونية   تعرفوا على تفاصيل المنخفض الجوي الأول الذي يؤثر على المملكة الاثنين   "تمريض" عمان الأهلية تستقبل وفداً من الملحقية الثقافية السعودية   اختتام بطولة الكليات المفتوحة لخماسي كرة القدم لطلبة عمان الأهلية   لائحة الأجور الطبية 2024 تدخل حيز التطبيق السبت   الأردن .. 1.272 مليار دينار قيمة فاتورة التقاعد   ارتفاع أسعار الذهب نصف دينار للغرام الواحد   أجواء لطيفة في اغلب مناطق المملكة اليوم وغدًا   شاب دخل ليتوضئ .. فيتوفاه الله في اربد   "200 دينار سنويًا" .. توجه أردني لتحديد سقف قيمة الشراء إلكترونيا   الدفاع المدني ينقذ طفل سقط داخل حفرة في محافظة اربد   وزراء الطاقة والبيئة والتخطيط يبحثون في باكو احتياجات الأردن المناخية   الأردن يرفض اتهامات إسرائيل بتواطؤ الأونروا   الأرصاد : فرصة لسقوط الأمطار وهذه المناطق المتأثرة الأسبوع المقبل   إدارة السير تنوه: أعمال صيانة وتنظيف داخل أنفاق العاصمة تنفذها أمانة عمان   أجواء لطيفة في أغلب المناطق ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة   النفط يتراجع ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية   ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..

“بائعة حب الحمام” في مكة المكرمة تستدرج صديقتها اليمنية ليغتصبها شقيقها!

{clean_title}

بعد أن أثارت قصة الفتاة اليمنية المقيمة في مكة، والتي عرفت بـ "بائعة حب الحمام” اهتماممواقع التواصلالاجتماعي، حين ظهرت في فيديو وقد تطاول رجل عليها وضربها، ها هي تعود للواجهة من جديدبعد أن روت صديقتها كيف صارت ضحية لها.

وكشفت الفتاة عن تعرضها للاغتصاب على يد شقيق "بائعة حب الحمام”، بعد أن استدرجتها الأخيرة إلى منزلها ومكنت شقيقها من جريمته، ثم قامت بابتزازها بعد ذلك.

وقالت الفتاة، والتي تدعى "مريم” وتبلغ 18 عاما، إنها تعرفت على صديقتها قبل 3 سنوات، حيث تعملان معا في بيع الحب بجوار الحرم ويسكنان في الحي نفسه، وتوطدت علاقتهما بعد تبادل الزيارات بينهما.

وأضافت مريم أنها فوجئت أخيرا باتصال صديقتها تدعوها لزيارة منزلها بعد أن أوهمتها بأنها بمفردها فيه بعد خروج أسرتها، لكنها تفاجأت بوجود شقيقها العشريني الذي حاول الاعتداء عليها، لافتة إلى أنها حاولت الفرار لكنها لم تستطع كونها مريضة بالقلب، إضافة لتدخل أخته التي دفعتها إلى إحدى الغرف، وأحكمت إغلاق الباب حتى يتمكن شقيقها من اغتصابها.

وأوضحت، أنها أخفت القصة عن أهلها خوفا من الفضيحة وصحة والدها المريض، لكن صديقتها ابتزتها وهددتها بفضح أمرها إذا لم تمكن شقيقها منها مجددا، وأكدت أن والدة صديقتها كانت على علم بما حدث، كونها هي التي كانت تجبرها أيضًا على الذهاب معها إلى أحد الفنادق وتسليمها لابنها لممارسة الرذيلة تحت التهديد حتى حملت منه سفاحًا، لافتة إلى أنها في الشهر الرابع حاليًّا، بحسب التقرير الطبي.

وقالت مريم إنها تقدمت بشكوى لقسم الشرطة ضد صديقتها وشقيقها وأمهما وستستمر في دعواها حتى تقتص منهم جميعا.