تحدث الأمير خالد بن طلال عن حادث ابنه الوليد، مشيرًا إلى أن توبته كانت قبل الحادث بخمس سنوات، وتطرق في حديثه لحادثة ابنه حيث قال يوم الحادث كنت لا أريد أن يخرجوا ولكنهم أقنعوني يخرجون الثلاث وفي هذا اليوم كنت صائم ، وذهبت أبحث عنهم.
وأضاف "بن طلال" ثم رجعت كانت الساعة العاشرة والنصف وكان ضيفي على العشاء الدكتور فواز المعلمي فجاء خبر الحادثة وذهبنا، وبدأ الأمر بغيبوبة وقالوا لي بعد انقلاب السيارة طلعوا من "الفتحة" الاثنين الآخرين طلعوا طيبين أما ابني ففاق من الغيبوبة قال كيف أصدقائي ثم طاح.
وأوضح أنه يحمد الله أن أصدقائه لم يطيحوا في غيبوبة لأن ابنه كان هو من يقود السيارة، قائلًا فكيف كنت سأواجه أهلهم، مشيرًا إلى أنه عاش بالمستشفى من عام إلى عامين، وبعد المستشفى 4 سنوات و6 سنوات لم نستطع الذهاب للبيت.