آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

نجم مصري شهير حضر جنازته حياً .. وزغردت لأجله فنانة شهيرة!

{clean_title}
لا تعد شائعات وفاة الفنانة أمراً جديداً في الحياة الإعلامية، بعدما طالت أخيراً عدداً كبيراً من النجوم العالميين والعرب أمثال أيمن زيدان وروان اتكينسون صاحب شخصية "مستر بين".

في مطلع عام 1964، انتشرت شائعة تفيد بوفاة ستيفان روستي، لتقيم له نقابة الممثلين في مصر حفل تأبين.

ودخل روستي الحفل في منتصفه وسط اندهاش الجميع، لتعم الفرحة وتخرج "الزغاريد" من ماري منيب وغيرها من الممثلات، ولكن الفنان الراحل توفي بعد أسابيع قليلة من تلك الواقعة، وتحديدا في 12 /ايار مايو، وقد كان لا يملك وقتها سوى سبعة جنيهات، ليغادر الحياة بائسا فقيراً، تاركاً خلفه ارشيف كبير من الأدوار التي اتسمت معظمها بالشر.

وهو ممثل مصري من مشاهير نجوم سينما الأبيض والأسود المصرية، تخصص في أدوار الشرير الظريف بطريقة فريدة أحبها الجمهور وما زال يعشقها حتى الآن.

وُلد استيفانو دي روستي من أم إيطالية وأب نمساوي في 16 نوفمبر 1891، إذ كان والده سفير اًلنمسا بالقاهرة.

انفصل والده السفير عن أمه بسبب المشاكل التي قابلت عمل الوالد الدبلوماسي فانتقل للعيش طفلا مع والدته الإيطالية والتحق بمدرسة رأس التين الابتدائية إلى أن تزوجت والدته من رجل إيطالي آخر ليترك المنزل شاباً ويلتقي صدفة بعزيز عيد الذي أعجب به لطلاقته باللغة الفرنسية والإيطالية وقدمه في فرقته.