آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

زوج يحاول الانتحار مرتين للتخلص من زوجته: "جبارة ومفترية".. طلقونى منها

{clean_title}
'إن كيدهن لعظيم'.. بهذه المقولة ندب الزوج 'سالم. ج' حظه بعد وقوعه فى يد من تفننت فى تعذيبه لدرجة وقوفه فى قاعة المحكمة وهو يصرخ ويطالب بتطليقه من زوجته 'الجبارة والمفترية' على حد وصفه، ويعترف أنه ارتكب أكبر خطأ فى حياته بعد أن جعلته يقدم على الانتحار مرتين وهو سعيد أنه سيتخلص من وجهها.



وردًا على دعوى الطلاق التى حملت رقم 8965 لسنة 2017 أمام محكمة الأسرة بمدينة نصر والتى أقامتها 'رحاب. خ'، قال سالم: 'بلغت سن الثلاثين وأدركت أن الوقت قد حان للإقدام على الزواج بعد أن عرضت والدتى مجموعة من الفتيات أمامى ووقع الاختيار من حيث النسب والحسب على رحاب خريجة كلية الهندسة، وتقدمت لخطبتها ومكثنا نحضر للزواج مدة شهرين حتى استطعنا الزواج، وجمعنا منزل واحد ومنذ ذلك الوقت وأنا أعيش أسود أيام حياتى'.



وأضاف الزوج أمام المحكمة: 'اكتشفت الحقيقة وسلوكها الذى لا يستطيع بشر تحمله، فى كثير من الأحيان كانت تيقظنى ليلاً مفتعلة مشكلة معى دون سبب، ورغم شكوتى لأهلها وأهلى لم يفلح أحد فى السيطرة على جنونها'.



وأكمل: 'كثيرا ما كنت أترك المنزل وأتجول فى الشوارع مثل المجنون وأنا أحاول أن أكتشف ماذا فعلت لها لكى تعاملنى بتلك الطريقة، وتتفنن فى فعل كل ما يجعلنى أعيش فى تعاسة'.



وتابع الزوج: 'كانت تتحكم فى النفس الذى التقطه من أجل المؤخر والمقدم وشقتى التى استولت عليها، مما جعلنى لا أجد حلاً غير العيش بصحبتها، كنت بشوف الغلب والإهانة ولسانها السليط لدرجة محاولتى الانتحار بواسطة الحبوب، ومرة أخرى بواسطة قطع شريانى، ولكنها نجحت فى إنقاذى وتجعلنى أعيش فى وجهها حتى تتفنن فى تعذيبى لدرجة أنها فى المستشفى قالت لى: مش هسيبك تموت'.