آخر الأخبار
  انخفاض على درجات الحرارة وطقس بارد في اغلب مناطق المملكة اليوم وغدًا   فصل الكهرباء عن مناطق واسعة في المملكة هذا الأسبوع - أسماء   أمريكا تحذر الإدارة الجديدة في سوريا   الزيود: أي شخص لا يحمل الرقم الوطني عليه إصدار تصريح عمل   تطورات الحادث المأساوي الذي وقع بالمسجد الأموي في سوريا   ١الملك يهنئ هاتفيا الرئيس اللبناني بانتخابه   ترجيح تطبيق الرسوم في ممر عمّان التنموي مطلع 2026   الأرصاد عن حرائق كاليفورنيا: ظاهرة نادرة تعرف بـ"الإعصار الناري"   حالة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليوم   إيعاز من الفراية للأجهزة المعنية بمطار الملكة علياء   اعلان هام من امانة عمان بخصوص حالة الطقس في المملكة   اسرائيل توجه انذارا نهائيا للسلطة بشأن سير العملية العسكرية في مخيم جنين   الملك مهنئًا الرئيس اللبناني: حريصون على توسيع التعاون وإدامة التنسيق   بعد إندلاع حرائق واسعة في لوس انجلوس .. "الخارجية الاردنية" تصدر بياناً وهذا ما جاء فيه!   ولي العهد يفتتح مركز الخدمات الحكومية في مأدبا   خلال إجتماع سري .. إيلي كوهين يقترح تقسيم سوريا إلى "كانتونات"!   وزير المالية يصدر الأمر المالي رقم 1 لكانون الثاني 2025   تحذيرات هامة للأردنيين بخصوص حالة الطقس .. وحالة من عدم الاستقرار الجوي في هذا الموعد!   قرار من "الداخلية" بشأن سيارات السفريات الخارجية الأردنية والسورية   العيسوي يلتقي أعضاء تجمع "شباب الولاء للوطن والقائد"

صورة تجتاح العالم...لهذا السبب لا تتركوا أطفالكم يبكون حتّى يعتادوا !

{clean_title}
انتشر مؤخراً صورة مؤثرة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تُظهر والدة وهي تحتضن طفلتها في السرير، باللونين الأسود والأبيض.

وفي التفاصيل، فقد نشرت الوالدة داينا مايجر، وردّت على الذين يعتمدون "ترك الأطفال يبكون حتّى يعتادوا".

وكشفت مايجر عن سببٍ بسيطٍ وانساني وراء صعودها الى سرير طفلتها Luella والنوم إلى جانبها، كلّما بكت.

وتحدّثت الوالدة عن قصّة مؤثرة، عن أحد الأشخاص الذي زار ميتماً في "أوغندا" الأفريقية، وصُدم بالهدوء في الحضانة، وعدم بكاء الأطفال الذي وصل عددهم الى 100 رضيع.

أمّا السبب وراء هذا الهدوء، فهو أن الرضع بكوا لمدّة أسبوع من دون انقطاع، لكنه مع عدم اقتراب أي شخص للعناية بهم وإعطائهم الحنان، توقّفوا عن ذلك.

إذاً فإنّ السبب الأساسي وراء بكاء الأطفال، هو الحاجة الى اللمسة والحنان والعناية، والشعور بوجود ذويهم، لذلك لبّوا النداء، ولا تدعوهم يبكوا "كي يتعوّدوا".