آخر الأخبار
  في محاضرة ألقاها أمام دورة الدفاع الوطني وبرنامج استراتيجيات في مواجهة التطرف والإرهاب   اول طعن بنتائج القائمة العامة في الانتخابات النيابية امام القضاء   ولي العهد: إيمان الهادئة الرقيقة   الصرايرة: بدء خطة تخفيض دراسة الطب تدريجياً في الجامعات الأردنية   الجيش يحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأردن   بلدية الشعلة تحيل عطاء شراء خلطات إسفلتية ب150 ألف دينار   أجواء خريفية معتدلة في أغلب المناطق اليوم وحارة نسبيا غدا   بدء الرقابة على معاصر الزيتون في بني كنانة   الصبيحي: لماذا لا يزال الفنان الأردني محروماً من الضمان   الذهب والفضة يتجهان لتحقيق مكاسب أسبوعية   الصفدي: الفلسطينيون في غزة لا يموتون من "القنابل فقط" بل من المجاعة ونقص الأدوية   اردوغان واصفاً نتنياهو: هتلر عصرنا   الصفدي: إسرائيل لا تريد لأونروا الاستمرار لأنها تريد قتل الأمل بحل قضية اللاجئين   اللواء الحنيطي: تزويد سلاح الجو بأحدث طائرات وأجهزة ومعدات للدفاع عن سماء الأردن   الحموري: كأردنيون لنا أن نعتز ونفاخر الأمم بهذه الجهود العظيمة التي لا يفتأُ يبذلها جلالة الملك   الجيش ينفذ إنزالًا جويًا لمساعدات غذائية في جنوب قطاع غزة   العرب ينفقون 1.7 مليار دينار في الأردن خلال 8 أشهر   الأردن يتجهز لأضخم مسح إحصائي للسكان في 2025   دعوات لوقف إطلاق النار في لبنان لمدة 21 يوماً .. وتحذيرات من إندلاع "حرب شاملة"   ولي العهد للأميرة سلمى: فخور بطموحك وعطائك

صورة تجتاح العالم...لهذا السبب لا تتركوا أطفالكم يبكون حتّى يعتادوا !

{clean_title}
انتشر مؤخراً صورة مؤثرة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تُظهر والدة وهي تحتضن طفلتها في السرير، باللونين الأسود والأبيض.

وفي التفاصيل، فقد نشرت الوالدة داينا مايجر، وردّت على الذين يعتمدون "ترك الأطفال يبكون حتّى يعتادوا".

وكشفت مايجر عن سببٍ بسيطٍ وانساني وراء صعودها الى سرير طفلتها Luella والنوم إلى جانبها، كلّما بكت.

وتحدّثت الوالدة عن قصّة مؤثرة، عن أحد الأشخاص الذي زار ميتماً في "أوغندا" الأفريقية، وصُدم بالهدوء في الحضانة، وعدم بكاء الأطفال الذي وصل عددهم الى 100 رضيع.

أمّا السبب وراء هذا الهدوء، فهو أن الرضع بكوا لمدّة أسبوع من دون انقطاع، لكنه مع عدم اقتراب أي شخص للعناية بهم وإعطائهم الحنان، توقّفوا عن ذلك.

إذاً فإنّ السبب الأساسي وراء بكاء الأطفال، هو الحاجة الى اللمسة والحنان والعناية، والشعور بوجود ذويهم، لذلك لبّوا النداء، ولا تدعوهم يبكوا "كي يتعوّدوا".