آخر الأخبار
  القوات المسلحة تتعامل مع جماعات تعمل على تهريب الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة   إنفجار جسم متفجر في الزرقاء ووفاة شخص وإصابة شخصين اخرين   وزير الزراعة: توفّر زيت الزيتون المستورد في الأسواق خلال مدة أقصاها 10 أيام   هيئة الإعلام تمنع التصوير خلال امتحانات الثانوية العامة دون تصريح   تأجيل رسوم الفصل الثاني لطلبة المنح والقروض   توضيح حكومي حول قرار الغاء إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة   محمود عباس: السلطة الفلسطينية مستعدة للعمل مع الرئيس ترمب والوسطاء والشركاء من أجل صنع السلام العادل والشامل   "رفض التبديل" .. يزيد أبو ليلى يكشف كواليس الهدف الأول في نهائي كأس العرب   إعفاء القماش المستورد لإنتاج الأكياس البيئية من الرسوم   فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غدا   أورنج الأردن تواصل دعم الشباب وتختتم جولة خطوط YOمعاك بتجارب تفاعلية في الجامعات   مهم حول صرف رديات 2024!!   الحكومة تدرس استخدام سيارات الإسعاف لمسرب (الباص السريع)   وزير الاقتصاد الرقمي : تحديث شامل لتطبيق سند   غرفة تجارة الأردن: منحة تدريبية في إيطاليا لخريجي الجامعات   الحكومة تقر تسويات ضريبية جديدة   السميرات: بوابات إلكترونية في مطار ماركا مطلع 2026   حسان: ملتزمون بتصويب استيضاحات ديوان المحاسبة أولا بأول ومنع تراكمها   الحمادين: ديوان المحاسبة حقق وفرًا ماليًا 22.3 مليون دينار خلال 2024   أكثر من 17 ألف مخالفة لمركبات حكومية .. و82 حالة عبث بالتتبع الإلكتروني
عـاجـل :

ما السر وراء توبيخ المدربين للرياضيين قبل المباريات؟

{clean_title}

 يلاحظ الكثيرون أن المدربين يصرخون على الرياضيين ويوبخونهم قبل الجولات الرياضية فما سر تلك الظاهرة؟

وحول هذا الموضوع أكد عدد من العلماء البريطانيين أن "آخر دراساتهم بينت أن التوبيخ قبل السباقات أو جولات النزال الرياضية؛ يزيد من قوة تحمل الرياضيين وعزيمتهم، ويجعلهم أكثر قدرة على تحمل الألم”.


أما العالم، ريتشارد ستيفنز، من جامعة كيل الألمانية فقال إن "السر في ذلك يعود إلى أن التوبيخ يحفز الجملة العصبية الودية في الجسم، والتي بدورها تقوم بوضع الجسم في حالة استنفار وتزيد من سرعة دقات القلب في حالات الخطر”.


وأوضح ستيفنز أن الدراسات التي أجراها وزملاؤه على عدد من المتطوعين والرياضيين، أثبتت فعالية تلك الطريقة، فخلال الدراسة قاموا بإخضاع المتطوعين لاختبارات التحمل على الدراجة، الذي يعد واحدا من أكثر الطرق شيوعا لاختبارات التحمل، وقبل بدأ الاختبارات، قسموا المتطوعين إلى مجموعتين، حيث قاموا بتوبيخ أفراد المجموعة الأولى وطلبوا منهم أن يعربوا عن غضبهم، أما أفراد المجموعة الثانية فقاموا بالاختبار بالشكل الطبيعي المعتاد.


وأظهرت الاختبارات أن قدرة تحمل أفراد المجموعة الأولى كانت أكبر بمعدل 10%، ومدة تحملهم كانت أكثر بـ20% من أفراد المجموعة الثانية، حتى أن مؤشرات عمل القلب وسرعة دقاته كانت مختلفة بشكل واضح.


وبعد تلك النتائج التي توصل إليها ستيفنز وزملاؤه أكدوا "أن تلك الطريقة قد تكون فعالة حقا لدى الرياضيين، لكنهم بحاجة لمزيد من الاختبارات لمعرفة الآلية الدقيقة لتأثيرها على الجسم وآلية عملها