آخر الأخبار
  الصبيحي: لماذا لا يزال الفنان الأردني محروماً من الضمان   الذهب والفضة يتجهان لتحقيق مكاسب أسبوعية   الصفدي: الفلسطينيون في غزة لا يموتون من "القنابل فقط" بل من المجاعة ونقص الأدوية   اردوغان واصفاً نتنياهو: هتلر عصرنا   الصفدي: إسرائيل لا تريد لأونروا الاستمرار لأنها تريد قتل الأمل بحل قضية اللاجئين   اللواء الحنيطي: تزويد سلاح الجو بأحدث طائرات وأجهزة ومعدات للدفاع عن سماء الأردن   الحموري: كأردنيون لنا أن نعتز ونفاخر الأمم بهذه الجهود العظيمة التي لا يفتأُ يبذلها جلالة الملك   الجيش ينفذ إنزالًا جويًا لمساعدات غذائية في جنوب قطاع غزة   العرب ينفقون 1.7 مليار دينار في الأردن خلال 8 أشهر   الأردن يتجهز لأضخم مسح إحصائي للسكان في 2025   دعوات لوقف إطلاق النار في لبنان لمدة 21 يوماً .. وتحذيرات من إندلاع "حرب شاملة"   ولي العهد للأميرة سلمى: فخور بطموحك وعطائك   نعي وفاة 3 أطباء أردنيين   السكجي يكشف عن ظهور "مذنب شهير" في سماء الأردن وفي هذا الموعد!   ذوو طلبة من منطقة الاشرفية يناشدون وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة   الملكة تهنئ الأميرة سلمى في عيد ميلادها   برنامج الأغذية يحتاج 3.9 مليون دولار لدعم التغذية المدرسية في الأردن   تأكيد أردني على تسريع تنفيذ المدينة الاقتصادية مع العراق   الأردن ينفذ العام المقبل أضخم عملية مسحية إحصائية تقوم بها المملكة   هل تعتمد الهيئة المستقلة تطبيق سند في الإنتخابات المقبلة ؟

زيت البرتقال يعالج اضطراب ما بعد الصدمات

{clean_title}
يحدث اضطراب ما بعد الصدمات للمصابين في حوادث السيارات أو الحروب أو الكوارث أو في اعتداءات، أو من فقدوا شخصاً عزيزاً. من أهم أعراض هذا الاضطراب التوتر المزمن، والإحساس بالخوف على النفس وعلى المقرّبين، وفقدان السيطرة على الأعصاب، إلى جانب التحديات التي تسببها الذاكرة عند تذكّر أي شيء له صلة بالحادثة. وقد وجد باحثون من جامعة واشنطن أن زيت قشر البرتقال يمكن أن يعالج هذا الاضطراب.
ووفقاً لنتائج الأبحاث التي عُرضت مؤخراً في المؤتمر السنوي لجمعية الطب النفسي الأميركية الذي انعقد في شيكاغو يخفّف زيت البرتقال مشاعر الخوف والقلق التي تعتبر من أهم أعراض اضطراب ما بعد الصدمات، وتؤدي إلى صعوبات في النوم، وكوابيس.

وقد أظهرت النتائج أن تناول هذا الزيت الذي يتميز بتكلفته البسيطة يؤدّي إلى تحسن سلوك المصاب باضطراب ما بعد الصدمات، فتقل شدة ووتير نوبات القلق والخوف، ويصبح الاستغراق في النوم أسهل، وتقل الكوابيس، ويمكن للمصاب التعامل مع تحديات الذاكرة على نحو أفضل.
ويعاني من هذا الاضطراب حوالي 8 مليون شخص في الولايات المتحدة، وتشير بعض التقارير إلى أن 5 بالمائة من الرجال و10 بالمائة من النساء في بريطانيا يعانون من اضطراب ما بعد الصدمات، وأن 40 بالمائة ممن فقدوا شخصاً عزيزاً عليهم يعانون من هذا الاضطراب.