آخر الأخبار
  قرارات صادرة عن "مجلس الوزراء" .. تعرف عليها   محامٍ: كل من يخالف قانون المسؤولية الطبية والصحية أو قانون العقوبات يُعتبر مرتكبًا لفعل جرمي   للاردنيين بالامارات ... مهم حول قانون المرور الجديد   الزعبي: الأطباء سيأخذون أجورهم (كاش) وعلى المريض مراجعة شركات التأمين   اعتباراً من مساء يوم غد الأحد .. منخفض جوي قادم للمملكة   أورنج الأردن شريك الاتصالات لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات MENA ICT Forum 2024   وزير الأشغال يتفقد أعمال الصيانة على طريق الموقر- الأزرق   الأردن.. نقابة الأطباء تحيل طبيبا لمجلس التأديب   تجارة الاردن : لا صحة لتحديد سقف مشتريات للمواطنين عبر التجارة الالكترونية   إعلان من السفارة الأمريكية حول تأشيرات العمالة المؤقتة   من الأحد وحتى الأربعاء.. اعلان من إدارة الترخيص   رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من حملة "أبناء الأردن"   الديوان الملكي يعزي عشيرة الشريدة   تسعيرة ثانية للذهب في الأردن   نقيب الأطباء: الأطباء سيعالجون هؤلاء المرضى مجانا   توقع حسم 50% من تكاليف الشحن الجوي للخضار   وفاة و6 اصابات بمشاجرة مسلحة في الكرك   "تجارة الأردن": توجه لتحديد سقف سنوي بـ200 دينار للفرد في التجارة الإلكترونية   تعرفوا على تفاصيل المنخفض الجوي الأول الذي يؤثر على المملكة الاثنين   "تمريض" عمان الأهلية تستقبل وفداً من الملحقية الثقافية السعودية

زيت البرتقال يعالج اضطراب ما بعد الصدمات

{clean_title}
يحدث اضطراب ما بعد الصدمات للمصابين في حوادث السيارات أو الحروب أو الكوارث أو في اعتداءات، أو من فقدوا شخصاً عزيزاً. من أهم أعراض هذا الاضطراب التوتر المزمن، والإحساس بالخوف على النفس وعلى المقرّبين، وفقدان السيطرة على الأعصاب، إلى جانب التحديات التي تسببها الذاكرة عند تذكّر أي شيء له صلة بالحادثة. وقد وجد باحثون من جامعة واشنطن أن زيت قشر البرتقال يمكن أن يعالج هذا الاضطراب.
ووفقاً لنتائج الأبحاث التي عُرضت مؤخراً في المؤتمر السنوي لجمعية الطب النفسي الأميركية الذي انعقد في شيكاغو يخفّف زيت البرتقال مشاعر الخوف والقلق التي تعتبر من أهم أعراض اضطراب ما بعد الصدمات، وتؤدي إلى صعوبات في النوم، وكوابيس.

وقد أظهرت النتائج أن تناول هذا الزيت الذي يتميز بتكلفته البسيطة يؤدّي إلى تحسن سلوك المصاب باضطراب ما بعد الصدمات، فتقل شدة ووتير نوبات القلق والخوف، ويصبح الاستغراق في النوم أسهل، وتقل الكوابيس، ويمكن للمصاب التعامل مع تحديات الذاكرة على نحو أفضل.
ويعاني من هذا الاضطراب حوالي 8 مليون شخص في الولايات المتحدة، وتشير بعض التقارير إلى أن 5 بالمائة من الرجال و10 بالمائة من النساء في بريطانيا يعانون من اضطراب ما بعد الصدمات، وأن 40 بالمائة ممن فقدوا شخصاً عزيزاً عليهم يعانون من هذا الاضطراب.