آخر الأخبار
  إنفجار جسم متفجر في الزرقاء ووفاة شخص وإصابة شخصين اخرين   وزير الزراعة: توفّر زيت الزيتون المستورد في الأسواق خلال مدة أقصاها 10 أيام   هيئة الإعلام تمنع التصوير خلال امتحانات الثانوية العامة دون تصريح   تأجيل رسوم الفصل الثاني لطلبة المنح والقروض   توضيح حكومي حول قرار الغاء إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة   محمود عباس: السلطة الفلسطينية مستعدة للعمل مع الرئيس ترمب والوسطاء والشركاء من أجل صنع السلام العادل والشامل   "رفض التبديل" .. يزيد أبو ليلى يكشف كواليس الهدف الأول في نهائي كأس العرب   إعفاء القماش المستورد لإنتاج الأكياس البيئية من الرسوم   فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غدا   أورنج الأردن تواصل دعم الشباب وتختتم جولة خطوط YOمعاك بتجارب تفاعلية في الجامعات   مهم حول صرف رديات 2024!!   الحكومة تدرس استخدام سيارات الإسعاف لمسرب (الباص السريع)   وزير الاقتصاد الرقمي : تحديث شامل لتطبيق سند   غرفة تجارة الأردن: منحة تدريبية في إيطاليا لخريجي الجامعات   الحكومة تقر تسويات ضريبية جديدة   السميرات: بوابات إلكترونية في مطار ماركا مطلع 2026   حسان: ملتزمون بتصويب استيضاحات ديوان المحاسبة أولا بأول ومنع تراكمها   الحمادين: ديوان المحاسبة حقق وفرًا ماليًا 22.3 مليون دينار خلال 2024   أكثر من 17 ألف مخالفة لمركبات حكومية .. و82 حالة عبث بالتتبع الإلكتروني   تقرير ديوان المحاسبة منح خارجية بعشرات ملايين الدولارات لمشاريع لم يصرف منها شيئ
عـاجـل :

وتتوعد بالمزيد.. "تحت الأرض" تنبأت بتفجيرات كنائس الإسكندرية وطنطا

{clean_title}

أثارت صفحة تسمي "تحت الأرض" الجدل الواسع علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" خلال الساعات القليلة الماضية،وربط الكثيرون بين منشورات الصفحة والتفجيرات التي طالت كنيسة مارجرجرس بطنطا والكنيسة المرقسية بالاسكندرية.

سادت حالة من التعجب والاستياء بين رواد "الفيس بوك"؛ بعد نشر الصفة منشورا يشير إلى موعد وتفاصيل تفجيرين أمس، ورحجوا أن رقم 9 يشير إلى يوم 9 أبريل، واستخدام كلمات "تحقير وتفجير وصليب محروق" دلالة علي التفجير.

وتابعوا أن شمال البحر المتوسط يشير إلى الاسكندرية، وأرض المدخل والمفترق تشير إلى طنطا.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نص‏‏‏

 

وعقب وقوع الانفجارين، نشرت الصفحة صور آثار الانفجار، مصحوبة بتهديدات لضربات آخرى و"غزو احتفالاتهم بدمائنا"

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نص‏‏‏

وعقب ارتفاع صدى الصفحة، تمادتفي منشوراتها وهاجمت متابعيها قائلين:"تعيشون في نكران،حتى يحين الموعد"، مؤكدة أنهاتستعد لانفجار جديد في المنوفية؛ "لتقضي عليها".

وسادت حالة من الفزع، ما دفعمصدر أمني بمديرية أمن المنوفية إلى نفي تلك الشائعاتبحدوث تفجيرات بمحافظة المنوفية, وأكد أنهليس لها أي أساس من الصحة وأن ماحدث أمس بمحافظتي الأسكندرية والغربية لم يحدث بالمنوفية.

وأكدتأمين المؤسسات الشرطية والحكومية والعسكرية بالإضافة للمنشآت الحيوية ودور العبادة "كنائس- مساجد" والبنوك، وتكثيفالكمائن المتحركة والثابتة على مداخل ومخارج المدينة.

 

وانتشرت الكثير من الأقاويل حول ماهية تلك الصفحة، وظهرت الصفحات المهاجمة لها وللقائمين عليها، داعين لسرعة إغلاقها، وبالفعل تم إغلاقها لبضع ساعات لتعلن عودتها من جديد.

 

وتباينت ردود الأفعال، ورأى البعض أن القائمين علىالصفحة ينتمون لجماعة "عبدة الشيطان" ويسعون لبث الرعب والفزع بين الناس،بينما أكد آخرون أن ذلك لايعدو كونه مزاح أو فبركة واستغلال للأحداث.