آخر الأخبار
  إعلام إسرائيلي: قرار بشن غارات على جميع أنحاء لبنان كل ساعتين   قرارات صادرة عن "مجلس الوزراء" .. تعرف عليها   محامٍ: كل من يخالف قانون المسؤولية الطبية والصحية أو قانون العقوبات يُعتبر مرتكبًا لفعل جرمي   للاردنيين بالامارات ... مهم حول قانون المرور الجديد   الزعبي: الأطباء سيأخذون أجورهم (كاش) وعلى المريض مراجعة شركات التأمين   اعتباراً من مساء يوم غد الأحد .. منخفض جوي قادم للمملكة   أورنج الأردن شريك الاتصالات لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات MENA ICT Forum 2024   وزير الأشغال يتفقد أعمال الصيانة على طريق الموقر- الأزرق   الأردن.. نقابة الأطباء تحيل طبيبا لمجلس التأديب   تجارة الاردن : لا صحة لتحديد سقف مشتريات للمواطنين عبر التجارة الالكترونية   إعلان من السفارة الأمريكية حول تأشيرات العمالة المؤقتة   من الأحد وحتى الأربعاء.. اعلان من إدارة الترخيص   رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من حملة "أبناء الأردن"   الديوان الملكي يعزي عشيرة الشريدة   تسعيرة ثانية للذهب في الأردن   نقيب الأطباء: الأطباء سيعالجون هؤلاء المرضى مجانا   توقع حسم 50% من تكاليف الشحن الجوي للخضار   وفاة و6 اصابات بمشاجرة مسلحة في الكرك   "تجارة الأردن": توجه لتحديد سقف سنوي بـ200 دينار للفرد في التجارة الإلكترونية   تعرفوا على تفاصيل المنخفض الجوي الأول الذي يؤثر على المملكة الاثنين

شاهد .. سوري صرخ قائلاً “أنا امرأة ولستُ رجلاً .. لهذا السبب ..!

{clean_title}
أقدمَ شابٌ سوريّ في الـ 25 من عمره على قطع عضوه الذكري؛ هرباً من الخدمة التي يفرضها النظام السوري على الشبان.
وأكد مقربون من الشاب أنه طالب جامعي، ويعاني من اضطرابات نفسية، وقد انهار تمامًا بعد أن حاولت دورية عسكرية سوقه إلى الخدمة الاحتياطية عندما وجدت اسمه مدرجًا في قوائم التجنيد.
وأظهرت صورٌ متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، الشاب وهو ينزف في حي السليمانية وسط حلب، فيما قال شهود عيان إنه راح يصرخ "أنا مرة، مالي زلمة،عم تفهموا؟”.

لكن زملاء الشاب في الجامعة قالوا إن هذه القصة ليست دقيقًة، وإنما قد لجأ إلى هذا الفعل نتيجة تعرضه لاضطرابات نفسية تشتد بين حين وآخر.

وتمّ نقلُ الشاب إلى مشفى الرازي دون تأكيد من الكادر الطبي ما إذا كان قد تعرض لإصابة دائمة في منطقته الحساسةأم أنه يمكن علاج ذلك مستقبلاً.
يشار إلى أن عشرات آلاف الشباب السوريين يمتنعون عن الالتحاق بالخدمة العسكرية أو الاحتياطية، وكانت تقارير محلية أفادت بأن أعداد المتخلفين عن الخدمة الإلزامية والاحتياطية بازدياد متصاعد، حيث بلغ العدد في مدن وقرى الساحل السوري نحو 60 ألفاً، وفي السويداء أكثر من 30 ألفاً، مع نهاية العام الماضي.