
كشفت تقارير صحفية أن الرئيس الأمريكي دونالدر ترامب يملك علامة تجارية لفتح كازينوهات تحمل اسمه في الأردن، رغم الحظر المفروض على القمار في المملكة.
وأوضح تقرير لوكالة "ا ب” أن العلامة التجارية لكازينوهات ترامب، كانت من ضمن 4 علامات تجارية سجلها الملياردير في الأردن في حزيران عام 2008، ووافقت عليها وزارة الصناعة والتجارة والتموين الأردنية في شباط عام 2009.
وجاء تسجيل العلاقات التجارية الأربع في الأردن بحق شركة ” DTTM Operations LLC ” التابعة لمؤسسة ترامب، في إطار مساعي الملياردير لدخول الشرق الأوسط كرجل أعمال، إذ سبق له أن سجل علامات تجارية في مصر وإسرائيل والسعودية وتركيا والإمارات.
وتتعلق العلامات التجارية المسجلة في الأردن بمشاريع محتملة في مجالات التجارة والعقارات والفنادق والمطاعم والبارات وملاعب الجولف، وكذلك "القمار وتقديم خدمات الكازينو وتموين الكازينوهات”.
وتنتهي صلاحيات العلامات التجارية المسجلة في الأردن في شباط عام 2019.
يذكر أن ترامب بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، أغلق عددا من شركاته، بما في ذلك شركات مرتبطة بمشروع محتمل في السعودية.
لكن نجليه اللذين تسلما إدارة أعماله، يواصلان تطوير المشاريع بالشرق الأوسط، إذ سبق لهما أن فتحا ملعبا جديدا للجولف في دبي ويخططان لفتح ملعب جديد قريبا.
ورفضت مؤسسة ترامب التعليق على سؤال من وكالة "ا ب” عما إذا كان ترامب على علم بحظر القمار في الأردن، فيما أكدت السلطات الأردنية أن موقف عمان من هذه المسألة لم يتغير.
فيما نقلت الوكالة عن الناطق باسم الحكومة محمد حسين المومني قوله إن السلطات سترفض أي طلب لفتح مشروع قمار على أراضي المملكة، ونفى أن يكون تسجيل العلامة التجارية يضمن أي حق للشركة المعنية في هذا الخصوص.
نتنياهو يوجه تحذيراً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان
حماس تعلق على تصريحات كاتس بشأن الاستيطان!
بتمويل من دول الخليج وتركيا ومصر .. خطة أمريكية جديدة لنقل سكان غزة من الخيام إلى أبراج سكنية حديثة ومنتجعات سياحية فاخرة وقطارات فائقة السرعة
إعلام باكستاني: السجن 17 سنة لعمران خان وزوجته في قضية فساد
بلومبرغ: مرافق تخزين النفط في فنزويلا تتجه للامتلاء وسط قيود على الناقلات
ترامب: (سوريا) من أصعب المناطق الجغرافية في العالم، تخلصنا من بشار الأسد، وتخلصنا من آخرين كانوا سيئين للغاية
ياسر القحطاني غاضباً: أطالب الاتحاد السعودي بالاستقالة
صديق مقرب يكشف تفاصيل حياة عائلة الاسد في موسكو