آخر الأخبار
  الصفدي: الفلسطينيون في غزة لا يموتون من "القنابل فقط" بل من المجاعة ونقص الأدوية   اردوغان واصفاً نتنياهو: هتلر عصرنا   الصفدي: إسرائيل لا تريد لأونروا الاستمرار لأنها تريد قتل الأمل بحل قضية اللاجئين   اللواء الحنيطي: تزويد سلاح الجو بأحدث طائرات وأجهزة ومعدات للدفاع عن سماء الأردن   الحموري: كأردنيون لنا أن نعتز ونفاخر الأمم بهذه الجهود العظيمة التي لا يفتأُ يبذلها جلالة الملك   الجيش ينفذ إنزالًا جويًا لمساعدات غذائية في جنوب قطاع غزة   العرب ينفقون 1.7 مليار دينار في الأردن خلال 8 أشهر   الأردن يتجهز لأضخم مسح إحصائي للسكان في 2025   دعوات لوقف إطلاق النار في لبنان لمدة 21 يوماً .. وتحذيرات من إندلاع "حرب شاملة"   ولي العهد للأميرة سلمى: فخور بطموحك وعطائك   نعي وفاة 3 أطباء أردنيين   السكجي يكشف عن ظهور "مذنب شهير" في سماء الأردن وفي هذا الموعد!   ذوو طلبة من منطقة الاشرفية يناشدون وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة   الملكة تهنئ الأميرة سلمى في عيد ميلادها   برنامج الأغذية يحتاج 3.9 مليون دولار لدعم التغذية المدرسية في الأردن   تأكيد أردني على تسريع تنفيذ المدينة الاقتصادية مع العراق   الأردن ينفذ العام المقبل أضخم عملية مسحية إحصائية تقوم بها المملكة   هل تعتمد الهيئة المستقلة تطبيق سند في الإنتخابات المقبلة ؟   بنك الإسكان ينفذ تجربة إخلاء وهمية لمباني البنك الرئيسية   ‎منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة: غزة أخطر مكان في العالم

هذا ما يدفع الناس لترك وظائفهم!

{clean_title}

يظن البعض أن أكثر ما يدفع الإنسان لترك وظيفته أسباب مثل تعسف مديره أو زيادة ساعات العمل عن الحد القانوني أو قلة إمكانات مكان العمل، إلا أن استطلاعًا جديدًا أثبت أن أكثر هذه الأسباب شيوعًا أبسط من ذلك وقد يراه البعض ليس سببًا قويًا من الأساس.

 

وأجرى موقع Linked In استطلاعًا لآراء أكثر من 10 آلآف شخصًا من مختلف أنحاء العالم للتوصل إلى السبب الأكثر شيوعًا الذي يدفع الناس لترك وظائفهم ووجدوا أنه عدم وجود فرصة لإحراز تقدم وظيفي داخل الشركات، حيث حصل هذا السبب وحده على 45% من إجمالي نسبة المشاركين في الاستطلاع وهي النسبة الأكبر مقارنة بما حصلت عليه الأسباب الأخرى.

 

وأفاد معظم المشاركين في الاستطلاع أن أكثر ما يدفعهم لترك الوظيفة هو عدم وجود فرصة أو أمل في اكتساب مهارات جديدة والتطور الذاتي داخل الشركات حتى وإن كان الموظف من ذوي المهارات، وهو ما يعني أن عصر بقاء الموظف في نفس الشركة أو المؤسسة لعقود من الزمان قد انتهى إلى غير رجعة، إذ يبحث الجميع اليوم عن تطوير ما لديهم من مهارات بشكل مستمر.