آخر الأخبار
  إعلام إسرائيلي: قرار بشن غارات على جميع أنحاء لبنان كل ساعتين   قرارات صادرة عن "مجلس الوزراء" .. تعرف عليها   محامٍ: كل من يخالف قانون المسؤولية الطبية والصحية أو قانون العقوبات يُعتبر مرتكبًا لفعل جرمي   للاردنيين بالامارات ... مهم حول قانون المرور الجديد   الزعبي: الأطباء سيأخذون أجورهم (كاش) وعلى المريض مراجعة شركات التأمين   اعتباراً من مساء يوم غد الأحد .. منخفض جوي قادم للمملكة   أورنج الأردن شريك الاتصالات لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات MENA ICT Forum 2024   وزير الأشغال يتفقد أعمال الصيانة على طريق الموقر- الأزرق   الأردن.. نقابة الأطباء تحيل طبيبا لمجلس التأديب   تجارة الاردن : لا صحة لتحديد سقف مشتريات للمواطنين عبر التجارة الالكترونية   إعلان من السفارة الأمريكية حول تأشيرات العمالة المؤقتة   من الأحد وحتى الأربعاء.. اعلان من إدارة الترخيص   رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من حملة "أبناء الأردن"   الديوان الملكي يعزي عشيرة الشريدة   تسعيرة ثانية للذهب في الأردن   نقيب الأطباء: الأطباء سيعالجون هؤلاء المرضى مجانا   توقع حسم 50% من تكاليف الشحن الجوي للخضار   وفاة و6 اصابات بمشاجرة مسلحة في الكرك   "تجارة الأردن": توجه لتحديد سقف سنوي بـ200 دينار للفرد في التجارة الإلكترونية   تعرفوا على تفاصيل المنخفض الجوي الأول الذي يؤثر على المملكة الاثنين

هذا ما يدفع الناس لترك وظائفهم!

{clean_title}

يظن البعض أن أكثر ما يدفع الإنسان لترك وظيفته أسباب مثل تعسف مديره أو زيادة ساعات العمل عن الحد القانوني أو قلة إمكانات مكان العمل، إلا أن استطلاعًا جديدًا أثبت أن أكثر هذه الأسباب شيوعًا أبسط من ذلك وقد يراه البعض ليس سببًا قويًا من الأساس.

 

وأجرى موقع Linked In استطلاعًا لآراء أكثر من 10 آلآف شخصًا من مختلف أنحاء العالم للتوصل إلى السبب الأكثر شيوعًا الذي يدفع الناس لترك وظائفهم ووجدوا أنه عدم وجود فرصة لإحراز تقدم وظيفي داخل الشركات، حيث حصل هذا السبب وحده على 45% من إجمالي نسبة المشاركين في الاستطلاع وهي النسبة الأكبر مقارنة بما حصلت عليه الأسباب الأخرى.

 

وأفاد معظم المشاركين في الاستطلاع أن أكثر ما يدفعهم لترك الوظيفة هو عدم وجود فرصة أو أمل في اكتساب مهارات جديدة والتطور الذاتي داخل الشركات حتى وإن كان الموظف من ذوي المهارات، وهو ما يعني أن عصر بقاء الموظف في نفس الشركة أو المؤسسة لعقود من الزمان قد انتهى إلى غير رجعة، إذ يبحث الجميع اليوم عن تطوير ما لديهم من مهارات بشكل مستمر.