آخر الأخبار
  الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار   الاردن 6.4 مليار دينار حجم التداول العقاري خلال 11 شهرا   الهيئة البحرية تحذر: امواج واضطرابات قد تؤثر على حركة الملاحة   تنظيم الطاقة توجه بإدامة تزويد الكهرباء والغاز   الأمانة تنشر فرق الطوارئ بجميع مناطق العاصمة   المدافئ .. إهمال صغير يقود إلى حوادث قاتلة   ولي العهد يهنئ الأمير عمر بن فيصل   الإدارة المحلية تدعو للابتعاد عن مجاري الأودية   ظاهرة نادرة في البترا تؤكّد دقّة التوجيه الفلكي بالعمارة النبطية   مديرية الأمن العام تجدّد تحذيرها   رئيس وزراء قطر: مفاوضات إنهاء حرب غزة تمر بمرحلة حرجة   الاشغال: 110 فرق و135 آلية و20 كاسحة ثلوج للتعامل مع الحالة الجوية   النشامى بعد قرعة المونديال .. مستعدون للتحدي ومتفائلون   الأردن يلتقي الكويت في كأس العرب السبت   زخات متفرقة من المطر السبت   الأردن يرحب بقرار الجمعية العامة الذي يمدّد ولاية (أونروا)   تحذير "عالي الخطورة" من الأرصاد للعقبة ومعان والأغوار والبحر الميت

هل تعرف سر هذه العلامة الصغيرة الموجودة في ذراعك اليسرى؟

{clean_title}
لا بد وأنك تحمل هذه العلامة الأشبه بالدائرة الصغيرة أعلى ذراعك اليسرى، فهل تعرف ما سرها؟
هي علامة تدل على التطعيم الناجح ضد الجدري الذي نتلقاه منذ الصغر. لكن هذه الندبة الصغيرة ليست دليلًا فقط على الانتصار ضد الجدري، بل أكثر بكثير.

هل تعلم أنه استغرق الأمر 3 عقود كاملة للقضاء على الجدري بشكل كلي من العالم؟

الجدري هو مرض فيروسي مُعدي، قابل للانتقال، من أعراضه الحرارة، والهُزال، والطفح الجلدي بالبثور التي تترك ندوبًا على الجسم. الكثير من الناس لا تزال على أذرعهم تلك العلامة من تلقي تطعيم الجدري، وهي تدبير هام يجب اتخاذه لمكافحة المرض.

هذه الندبة كان لها أهمية اجتماعية وسياسية في أوائل القرن العشرين

فقد ظهرت في تلك الفترة الولايات المتحدة كقوة سياسية واجتماعية سحرية. وقد كانت هذه الندبة علامة على المدنية والحضارة والمواطنة للاجئي العالم في الولايات المتحدة. فلم يكن من المسموح بدخول أي شخص لا يحمل هذه الندبة على ذراعه اليسرى.

كما أنها كانت مطلوبة أيضًا للحصول على قبول في المدارس والمكاتب والأماكن العامة. أي شخص لم يكن يمتلك هذه الندبة كان يعاني من السجن، والحجر، وإطلاق النار، والتحصين القصري. فكان موظفي المكاتب الصحية يثقون في هذه الندب بدلًا من شهادات إثبات تلقي التطعيم.

آخر حالة إصابة كانت في الصومال