آخر الأخبار
  هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر

هل تعرف سر هذه العلامة الصغيرة الموجودة في ذراعك اليسرى؟

{clean_title}
لا بد وأنك تحمل هذه العلامة الأشبه بالدائرة الصغيرة أعلى ذراعك اليسرى، فهل تعرف ما سرها؟
هي علامة تدل على التطعيم الناجح ضد الجدري الذي نتلقاه منذ الصغر. لكن هذه الندبة الصغيرة ليست دليلًا فقط على الانتصار ضد الجدري، بل أكثر بكثير.

هل تعلم أنه استغرق الأمر 3 عقود كاملة للقضاء على الجدري بشكل كلي من العالم؟

الجدري هو مرض فيروسي مُعدي، قابل للانتقال، من أعراضه الحرارة، والهُزال، والطفح الجلدي بالبثور التي تترك ندوبًا على الجسم. الكثير من الناس لا تزال على أذرعهم تلك العلامة من تلقي تطعيم الجدري، وهي تدبير هام يجب اتخاذه لمكافحة المرض.

هذه الندبة كان لها أهمية اجتماعية وسياسية في أوائل القرن العشرين

فقد ظهرت في تلك الفترة الولايات المتحدة كقوة سياسية واجتماعية سحرية. وقد كانت هذه الندبة علامة على المدنية والحضارة والمواطنة للاجئي العالم في الولايات المتحدة. فلم يكن من المسموح بدخول أي شخص لا يحمل هذه الندبة على ذراعه اليسرى.

كما أنها كانت مطلوبة أيضًا للحصول على قبول في المدارس والمكاتب والأماكن العامة. أي شخص لم يكن يمتلك هذه الندبة كان يعاني من السجن، والحجر، وإطلاق النار، والتحصين القصري. فكان موظفي المكاتب الصحية يثقون في هذه الندب بدلًا من شهادات إثبات تلقي التطعيم.

آخر حالة إصابة كانت في الصومال