آخر الأخبار
  الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار   الاردن 6.4 مليار دينار حجم التداول العقاري خلال 11 شهرا   الهيئة البحرية تحذر: امواج واضطرابات قد تؤثر على حركة الملاحة   تنظيم الطاقة توجه بإدامة تزويد الكهرباء والغاز   الأمانة تنشر فرق الطوارئ بجميع مناطق العاصمة   المدافئ .. إهمال صغير يقود إلى حوادث قاتلة   ولي العهد يهنئ الأمير عمر بن فيصل   الإدارة المحلية تدعو للابتعاد عن مجاري الأودية   ظاهرة نادرة في البترا تؤكّد دقّة التوجيه الفلكي بالعمارة النبطية   مديرية الأمن العام تجدّد تحذيرها   رئيس وزراء قطر: مفاوضات إنهاء حرب غزة تمر بمرحلة حرجة   الاشغال: 110 فرق و135 آلية و20 كاسحة ثلوج للتعامل مع الحالة الجوية   النشامى بعد قرعة المونديال .. مستعدون للتحدي ومتفائلون   الأردن يلتقي الكويت في كأس العرب السبت   زخات متفرقة من المطر السبت   الأردن يرحب بقرار الجمعية العامة الذي يمدّد ولاية (أونروا)   تحذير "عالي الخطورة" من الأرصاد للعقبة ومعان والأغوار والبحر الميت

اكتشاف وظيفة جديدة لرمش العيون!

{clean_title}

أجرى مجموعة من الباحثين بجامعة بيركلي في كاليفورنيا، تجربة مع متطوعين في غرفة مظلمة، لاكتشاف وظائف رمش العيون وتأثرها بالضوء.

تلخصت التجربة التي نشرها موقع "rambler" الروسي، أن المتطوعين جلسوا في الغرفة المظلمة لفترة طويلة من الزمن محدقين في نقطة مضيئة على شاشة، وفي نفس الوقت راقبت كاميرات تتأثر بالأشعة تحت الحمراء أعينهم.

واكتشف العلماء، أن مخ الإنسان يصحح وضعية مقلتي العينين في أثناء عملية الرمش، أي كلما رفت العينان قليلا تحرك جفناها حركات لا إرادية، حيث كانت النقطة المضيئة تتحرك على الشاشة بمقدار 1 سنتيمتر يمينا كلما رمشتها عينا المشارك.

واستطاعت الكاميرات العاملة في مجال الأشعة تحت الحمراء التي سجلت، أن عيون المشاركين في التجربة كانت تركز على النقطة المنزاحة بعد رمشها، علما أن المشاركين أنفسهم لم يكونوا ليلاحظوا تلك الانزياحات.

وأكد العلماء أن عضلات تحريك مقل العيون تكون ضعيفة وغير دقيقة في أدائها، لهذا يضطر المخ لتصحيح أوضاع مقلتي عينيه بحسب التغيرات التي تجري في الوسط المحيط به.

حيث يعتقد العلماء البيولوجيون أن العالم الخارجي للإنسان كان سيبدو فوضويا جدا لو أن مخ الإنسان لم يقم بهذه التصحيحات الفورية في أثناء الإبصار.