آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

ضربها صديقها وحبسها في الحمام لمدة اسبوع.. فماذا فعلت؟

{clean_title}
هي حكاية أغرب من الخيال بطلتها امرأة ، امرأة مطلقة دون اولاد في الثلاثين من عمرها وتعيش بمفردها، تعرفت ذات يوم على شخص وأحبته جداً ونشأ بينهما علاقة، طلبت منه الزواج إلا أنه رفض وصارحها بأنه لا يحب الزواج، لم تعترض وظلت معه في علاقة غير شرعية.
وكما ذُكر عن الشاب بانه اناني. لا يحب أن ترفض له طلباً مهما كان بسيطا، وفي يوم لم تقم باحضار كوب عصير الليمون له الذي طلبه لأنها نسيته بسبب اتصال مفاجئ من إحدى صديقاتها فما كان منه إلا أن انفعل وتشاجر معها، فضربها بشدة وأصابها بجروح بالغة وجرّها وحبسها داخل الحمام، وحينما استعادت وعيها وجدت نفسها في الحمام. ولحسن حظها وجدت هاتفه الخلوي في جيبها فاتصلت برجال الشرطة الذين حضروا على الفور، ونقلوها الى المستشفى وقبضوا على صديقها، وتم حبسه.
وبعد مضي عشرين يوماً قضتها في المشفى، قصدت قسم الشرطة كي تتنازل عن حقها وتطلب إطلاق سراح حبيبها، وبكت بشدة لكي يتركوه بعدما طلبوا منها أن تفكر ثانياً، إلا أنهم في الأخير رضخوا لطلبها وأطلقوا سراحه.