آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

'جريمة مقززة'..مزّقت بطن ضحيتها وسحبت جنينها..والسبب صادم!

{clean_title}

ذكرت صحيفة "دايلي ميل" البريطانيّة في تقرير لها أنّ الشرطة البرازيليّة تطارد امرأة متهمّة بطعن شابّة كانت حاملاً بشهرها الثامن حتى الموت، قبل أن تمزّق بطنها وتستخرج طفلها من رحمها.

وقامت ميريان سيكيرا (25 عامًا) والتي تتاجر بأغراض الأطفال، بدعوة ضحيتها فاليسيا فرنانديز (15 عامًا) إلى منزلها كي تريها بعض أحذية الأطفال، الا انها في الحقيقة كانت تريد سرقة جنينها منها ، وبعد إرتكابها جريمتها البشعة فرّت على الفور بعد فشل هدفها، إذ توفي الطفل بعد تلقيه طعنة في الوجه.

وقالت شقيقة الضحية مشيرةً إلى أنّ القاتلة كانت تعاني من أوهام الحمل الكاذب وأخبرت عائلتها وأصدقاءها أنّها حامل وتعرّفت على ضحيتها في استديو تصوير. وتابعت: "شقيقتي اشترت كلّ أغراض الطفل وكنّا سعداء بالطفل القادم. الآن نريد العدالة يجب إيجاد المرأة وعليها أن تدفع ثمن ما فعلته".

وتم الكشف عن الجريمة عن طريق زوج القاتلة ماتوس وذلك بعد عثوره على جثّة القتيلة في برميل في حديقة منزله في ساوباولو، وإلى جانبها جثّة طفلها.