آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

إذا كنت لا تريدين الطلاق إحذري الزواج في هذه التواريخ...

{clean_title}

يبدو أنّ اختيار تاريخ الزواج يؤثر على مسار الحياة الزوجية. أو هذا، على الأقل، ما أظهرته دراسة أجريت أخيراً في جامعة ملبورن الأسترالية، حيث توصّل الباحثون إلى أنّ زواج الأشخاص الذين أقاموا حفل زفافهم في بعض التواريخ انتهى بالانفصال. فما هي هذه التواريخ؟

أشارت نتائج الدراسة إلى أنّ تاريخ 14 فبراير هو الأكثر سوءًا في ما يتعلّق بالزواج. فقد أظهرت أنّ 11% من الزيجات التي تمّت في هذا التاريخ انتهت بالطلاق بعد 5 سنوات فقط وأن 21% منها شهدت النهاية نفسها بعد 9 سنوات.

أمّا إذا كنت من الأشخاص الذين يفضلون اختيار التواريخ المميّزة موعداً لزفافهم، مثل 09-09-2009 أو 03-02-01، فانتبهي لأنّ هذا لا يعني زواجاً طويل الأمد. فقد تبيّن، من خلال الدراسة نفسها، أنّ 10% من أولئك الأشخاص يقررون الانفصال بعد 5 سنوات وأن 19% منهم لا يعيشون حياة مشتركة لأكثر من 10 سنوات.

ولم يتوصل الباحثون إلى تحديد سرّ العلاقة بين التاريخ ونجاح أو فشل الحياة الزوجية، لكنهم أشاروا إلى أنّ هذا ربما يعود إلى اهتمام الأشخاص بالشكليات بدلاً من المضمون.