آخر الأخبار
  يزن النعيمات يعلق لأول مرة على مفاوضات الأهلي المصري   سوريا تُحيل وسيم بديع الأسد للمحاكمة   القوات المسلحة الأردنية تُسيّر قافلة مساعدات غذائية لليمن دعماً للشعب الشقيق   رئيس النواب: التصويت على الموازنة الاربعاء   القطاونة يسائل الحكومة عن جولات السفير الأميركي في الأردن   الأمير الحسن يزور الملاكم الأردني محمد أبو خديجة   التربية تنهي استعداداتها لإنجاح الدورة الامتحانية القادمة للثانوية العامة   حملة لازالة الاعتداءات على مثلث سما الروسان   تعرفوا إلى تطورات المنخفض الجوي القبرصي القادم إلى المملكة   "عنتر بن شداد وأبو زيد الهلالي" تحت القبة .. ما القصة ؟   ارتفاع إجمالي الإنفاق على الرواتب 274 مليون دينار في موازنة 2026   بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع   وفاة شخص جرّاء استنشاق أدخنة حطب داخل منزل في عجلون   أمانة عمّان تعبد طرقا بكلفة 15.5 مليون دينار   مستوى قياسي جديد .. احتياط الأردن من الذهب يصل 9.6 مليار دولار   إسرائيل تعلن فتح معبر الكرامة الأربعاء وتشدد الاجراءات على السائقين الأردنيين   البنك الدولي يطّلع على إدارة الموارد المائية في وادي الأردن   إطلاق شبكة متوسطية جديدة لمنظمات مسارات المشي   خبير الطاقة هاشم عقل: مدينة عمرة الجديدة: أول مدينة أردنية تعمل 100% بالطاقة المتجددة   البنك الأردني الكويتي يواصل دعمه لبرنامج المنح الجامعية التابع لمؤسسة الحسين للسرطان

لأول مرة في العالم ... ولادة " طفل أردني " من ثلاثة أشخاص

{clean_title}
ولد أول طفل في العالم باستخدام تقنية خصوبة جديدة لـ "ثلاثة أشخاص"، حسب مجلة "نيو ساينتست" العلمية.

ويحمل الصبي البالغ من العمر خمسة أشهر الحمض النووي الطبيعي لأمه وأبيه، بالإضافة إلى قدر قليل من الشفرة الوراثية للمتبرع.

واتخذ أطباء أمريكيون خطوة غير مسبوقة لضمان ألا يكون للطفل نفس الحالة الوراثية التي تحملها والدته الأردنية في جيناتها.

وولد الطفل قبل 5 شهور في المكسيك، وتقول المجلة إنه يتمتع بصحة جيدة.

ويقول خبراء إن هذه الخطوة تبشر بعهد جديد في الطب ويمكن أن تساعد الأسر الأخرى ذات الحالات الوراثية النادرة.
لكنهم يحذرون من أن هناك حاجة إلى مراجعة دقيقة لهذه التكنولوجيا الجديدة والمثيرة للجدل، والتي يطلق عليها اسم "تبرع الميتوكوندريا".

وليست هذه هي المرة الأولى التي ينجح فيها العلماء في تخليق طفل لديه الحمض النووي لثلاثة أشخاص - بدأت تلك الطفرة في أواخر التسعينيات – لكن الطريقة هذه المرة جديدة ومختلفة تماما.