آخر الأخبار
  الملكة: ميلاد مجيد تُضاء فيه بيوتكم بالخير والبركة   الملك يهنئ المسيحيين بمناسبة العيد المجيد   قرار حكومي جديد بشأن "المركبات المنتهي ترخيصها"   حسّان: نقف مع الأشقاء بسورية لتحقيق الأمن والاستقرار   الدفاع المدني يخمد حريقاً ضخماً بعد 45 ساعة عمل متواصلة.   "الامن" يكشف تفاصيل حادثة إعتداء سائق على أخر في منطقة المدينة الرياضية   البدور :الاردن شمس العرب التي لاتغيب   المركزي يفعل قسم شكاوى على شركات التأمين   السجن 3 أشهر وغرامة 100 دينار بسبب تعليق (وانت يا ابو ... الله لا يرحمكم لا بالدنيا ولا بالآخرة إللي تاكلوا حقوق الناس)   في الذكرى العاشرة لاستشهاده .. عائلة الكساسبة تنتظر معلومات   إعلان حكومي هام لسالكي جسر القسطل   زيارة الصفدي لدمشق .. هل تحل الملفات العالقة بين البلدين؟   تنويـه مهم من الخدمات الطبية الملكية   تعميم صادر عن رئاسة مجلس الوزراء السورية بشأن يومي الأربعاء والخميس   بنك الإسكان يرعى فعالية "أمنيات الشتاء" للأطفال في مركز هيا الثقافي   النهار رئيسا لهيئة الخدمة والإدارة العامة   منح دراسية من حكومة بروناي للأردنيين   الجامعة الأردنية تصرف مكافأة 50 ديناراً لموظفيها   الصفدي: الأردن يعمل بكل الإدوات لأنهاء العدوان الإسرائيلي   المركزي الأردني يرفض رفع قسط التأمين الإلزامي على المركبات

قررت مراقبه منزلها بالكاميرات وكان هذا سبب فى تقربها الى الله

{clean_title}
اليكم ما يحدث بسبب كثره الكاميرهات من قبل الشركان والمؤسسات وكذلك المستخدمين لأجهزه الرقابه فى اى مكان، فتاه قررت ان تراقب منزلها بالكاميرات، وكان الهدف من ذلك هو القبض على اللصوص او المجرمين من خلال كشفهم عبر الأجهزه الرقابيه الكاميرات، ولكن أتت قصه تلك الفتاه التى ادهشت الجميع، فقد قامت الفتاه بتثبيت كاميرات فى نزلها بشكل جيد فى أكثر من مكان بداخله وقالت انها تريد تسجيل كا ما يحدث فى المنزل ولكن سرعان ما شعرت بالخوف من تلك الفكره ولماذا تخاف من تلك الفكره.

وكان الجميع مشتاق الى تلك الكاميرات لؤيتها وهى تسجل ولكن فجأه قالت انا اشعر بشعور يخيفنى وغريب وكأن تلك الكاميرات هذه تريدنى وحدى ولا ترى غيرى، وجاء تفكيرها ان الكاميرات وهى تصورها تبتسم وتقول لها انا أعلم فيما تفكرين به ولكن الأمر قد اختلط عليها بالجنون هكذا، ومن ثم قالت هذه كاميرات لا تعقل وهى ما الا مجرد جماد، ولكنها ظلت مرتعبه ومن ثم اتصلت بصديقتها ولم تقدر على اكمال الحديث معها، وقالت الفتاه انها ظلت فى رعب وقلق وخوف الى أن وجدت نفسها ذاهبه لكى تتوضا وتصلى، وكنت أبكى وانا اصلى وشعرت اننى لأول مره فى حياتى أصلى وانا ارى اننى بين يدى المولى عزوجل، وبعدها لم اخاف من تلك الكاميرات وقررت ان انزعها ن البيت ولا اريد مساعده فى تسجيل شيئ بمنزلى فكل ما افعله هناك ملكين على كتفى يكتبونه ملك على اليمين وملك على يسارى، ولكن اجمل ما حدث لى ان فكره الكاميرات هى الفكره التى جعلتنى اتقرب الى الله عزوجل وخوفى من فعل ما لا يرضاه الله جل جلاله.