ولم تكن هذه الرياضة تستهويها حتى عام 2011، إلى أن قررت المنافسة في المسابقات العالمية لتحصل على 3 أرقام قياسية، وبذلك خرجت من إطار اللطيفة باربي التي تحب الموضة وتتزين بمساحيق التجميل، إلى باربي صاحبة العضلات.
وتقول جوليا عن حياتها قبل الرياضة: "كنت أحب القراءة وسماع الموسيقى وأحافظ على جسدي النحيل وأشارك في النشاطات المدرسية، ولكني فوجئت أنني بلا هدف في الحياة، لذلك قررت التحول لبطلة، مع الاحتفاظ بجمالي، قررت ألا أكون دمية جميلة بعينين واسعتين، بل أن أكون بطلة تجسد معنى الجمال"، وهو ما شجعها عليه صديقها سيرجي.