آخر الأخبار
  إرادة ملكية بقبول استقالة أعضاء بمجلس الأعيان   رئيس جامعة عمان الأهلية يستقبل نائب الرئيس للعلاقات الدولية الأكاديمية بجامعة وين ستيت الأمريكية   أبو السعود: الناقل الوطني ثالث أكبر مشروع مائي في المنطقة   الخارجية الأردنية: لدينا خطة في (حالة الصفر) في لبنان!   الاردن .. ضبط 100 ألف حبّة مخدرة في حقيبة ملقاة في العمري   إعلان هام حول ساعات العمل في معبر الكرامة   مشروع نظام معدل للشواغر القيادية الحكوميَّة لسنة 2024   فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بالشونة الجنوبية   وفاة أربعينية ضرباً على يد شقيقها في اربد   تعديل على عقد بيع الكهرباء بين الأردن والعراق   تسويات ضريبية وجمركية لـ 172 شركة ومكلَّفا ومخالفا   إلى كم وصل سعر كيلو الثوم في السوق المركزي ؟   ترجيح صرف مستحقات العاملين في الانتخابات قبل نهاية أيلول   ضبط متسول من جنسية غير أردنية بحوزته 6493 دينار في الزرقاء   وزير المياه: الأردن من أكثر الدول فقرا مائيّا على مستوى العالم   ضجة على مواقع التواصل بعد خسارة أردنيين لأموالهم بمنصات تداول وهمية   مجلس الوزراء يقر جملة من القرارات   البنك الأردني الكويتي يحقق مرتبة "المُنجز" ضمن مبادئ تمكين المرأة (WEPs) العالمية   سعـر الذهب عيار 21 بالأردن الثلاثاء   كتلة هوائية حارة تؤثر على الأردن

هذا ما عثر عليه عباس النوري امام منزله و الاتهامات تتوالى عليه ..!

{clean_title}
كاد الجزء التاسع من العمل الشامي الشهير "باب الحارة” أنْ يتوقف او يُلغى نهائياً بسبب عدم رضى الفنان السوري عباس النوري عن المستوى الهزيل الذي ظهر به الجزء الثامن وهو ما كاد يتسبب بإنهاء مسيرة العمل لأن محطة mbc وضعت شرطاً قاطعاً من الجزء السادس للمسلسل يفيد بأنه لا باب حارة من دون عباس النوري.

هذا الشرط، جعل الأمور تتجه للحلحلة بين النوري والمخرج بسام الملا حيث أعيدت كتابة نص الجزء الجديد تحت إشراف عباس النوري بشكل كامل الذي حد بشكل كبير مما سارت عليه الأحداث في الجزء السابق نحو الهزلية الكوميدية وحاول اعادة الحكاية الشعبية للعمل وفي نفس الوقت تطوير نظرة العمل للتاريخ الشامي الحقيقي.

وبحسب ما علمت "نواعم” فإن عمليات التصوير ستنطلق بعد عيد الاضحى المبارك مباشرة و تحت إدارة المخرج ناجي طعمي الذي كادت الخلافات تطيحه من العمل وكان مرشحاً ان يحل مكانه سيف الدين سبيعي.

وفي تفاصيل شخصية النوري في العمل، فإن أحداث الجزء الجديد ستُبنى على حكاية أساسية وهي عثور "ابو عصام” على طفل لقيط وجده أمام باب منزله وعندما آواه اتهمه العديد من رجال الحارة بأنه والده بالفعل و انه يخفي ذلك فتتطوّر الأمور ليتبنّى أبو عصام الطفل بالفعل ولنكتشف ان والدته الحقيقية وضعته قصداً امام باب المنزل كي يتربّى في بيت من أصحاب الحسب و النسب ولتتحوّل الأم إلى خادمة في المنزل و ترضع الطفل سراً.