
يعد ظهور قوم يأجوج و مأجوج واحدة من علامات يوم القيامة ، فمنذ قام ذي القرنين ببناء السد الفاصل بين يأجوج و مأجوج ليحمي البشرية من أخطارهم ، و نحن ننتظر كل يوم خروجهم من مكانهم المجهول ليأكلوا الأخضر و اليابس و يظنوا أنهم بذلك هم الأقوى على وجه الأرض فيبيدهم الله سبحانه و تعالى بأمره .
و كان و ما زال المكان الذي يتواجد فيه قوم يأجوج و مأجوج هو الشغل الشاغل للكثيرين ، حتى أن وكالة ناسا هي الأخرى قد تابعت الأمر ، و تنشر تجاربها و أدلتها حول المكان الذي يتوقع أن يكون فيه قوم ياجوج و ماجوج .
و لكن الدكتور مصطفى محمود في هذا الفيديو يعرض لنا و من القرآن الكريم ، المكان الأكثر توافقا لأن يكون هو مكان تواجد قوم يأجوج و مأجوج ، حيث ذكر في الكتاب الكريم أن ذي القرنين قد وجدهم عند أرض لا يوجد بينها و بين الشمس ساتر ، أى أنه لا يوجد ليل أبدا في هذه الأرض ، و بالتالي فالمكان الأنسب لهذا الوصف هو سيبيريا ، في أقصى القطب الشمالى ، تابع الفيديو معنا ..
أجواء شتوية قاسية في تبوك والثلوج تكسو قمم جبل اللوز
تحذير برلماني إماراتي من تأخر الزواج
لوحات جديدة لهذه الفئة من المركبات في دبي
عرض سعودي خيالي لشراء برشلونة .. تفاصيل معقدة لصفقة استحواذ ضخمة
الإمارات تسمح للأسر المقيمة وللنساء المقيمات بحضانة الأطفال مجهولي النسب
3.9 مليون ريال تبرعات باقل من 24 ساعة لبناء مسجد (أبو مرداع)
هل تخطط روسيا لمهاجمة أوروبا؟.. بوتين يجيب
كم يحتاج المشجع العربي من المال لحضور مباريات كأس العالم؟