آخر الأخبار
  وزراء الطاقة والبيئة والتخطيط يبحثون في باكو احتياجات الأردن المناخية   الأردن يرفض اتهامات إسرائيل بتواطؤ الأونروا   الأرصاد : فرصة لسقوط الأمطار وهذه المناطق المتأثرة الأسبوع المقبل   إدارة السير تنوه: أعمال صيانة وتنظيف داخل أنفاق العاصمة تنفذها أمانة عمان   أجواء لطيفة في أغلب المناطق ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة   النفط يتراجع ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية   ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"

ما سر الطبق المغربي الخاص بالرجال والمحرم على النساء!

{clean_title}

من المعلومأن مراكش المغربية المعروفة باسم "المدينة الحمراء” تعتبر قبلة لمشاهيرالعالم وأثريائه وعشاق السياحة الىالوجهات الأثرية، الى جانب سحرها وصخبهاهناك عاملجذب آخر وهو مطبخها المتنوع والغني.
تعتبر هذه المدينةالعريقة مكانا لأطباقذاتأصولتاريخيةتجمع بين الثقافة العربية والأمازيغية الى جانب الثقافة الصحراوية، كما أنموقع المدينة الاستراتيجي فيشمال افريقيا بالقرب منأوروباجعلها تتأثربثقافات مختلفة، الشيء الذيانعكس على المطبخ المراكشي.
وحسب"هافينغتون بوست”،يعود أصل هذا الطبق،إلىمنطقة (تامصلوحت)،بلدة صغيرة تبعد عن"المدينة الحمراء”بضعة كيلومترات، وهو الطبق الذي أصبح العلامة المميزة، واللقب الذييردده كل من سمع اسم "مراكش”.
تُعرف هذهالمنطقةبصناعة الخزف، وهي المادة الأساسية في صنع إناء "الطنجية”، الذي يُعرف باسم "الجرة”التييُوضعداخلها اللحم قبل وضعه فيالفرن.

1472204255_x_588737_large
هذا الطبق ارتبط في البداية، بشكل كبير بالصناع التقليديين،الذين كانوا يخصصون يومالجمعة للنزهةعلىأنغام الموسيقى الفلكلوريةالخاصةبالمنطقة، لذلك أصبحالطبق حكرا على الرجال فقط.
يذكر أنهذا الطبق يتكلفبإعدادهشخص واحديتم تعيينه بعد نهاية كل جلسة أسبوعية”،ولم يكن الطبق متوفراً في المطاعم كما هو عليه الحال اليوم.