
من المعلومأن مراكش المغربية المعروفة باسم "المدينة الحمراء” تعتبر قبلة لمشاهيرالعالم وأثريائه وعشاق السياحة الىالوجهات الأثرية، الى جانب سحرها وصخبهاهناك عاملجذب آخر وهو مطبخها المتنوع والغني.
تعتبر هذه المدينةالعريقة مكانا لأطباقذاتأصولتاريخيةتجمع بين الثقافة العربية والأمازيغية الى جانب الثقافة الصحراوية، كما أنموقع المدينة الاستراتيجي فيشمال افريقيا بالقرب منأوروباجعلها تتأثربثقافات مختلفة، الشيء الذيانعكس على المطبخ المراكشي.
وحسب"هافينغتون بوست”،يعود أصل هذا الطبق،إلىمنطقة (تامصلوحت)،بلدة صغيرة تبعد عن"المدينة الحمراء”بضعة كيلومترات، وهو الطبق الذي أصبح العلامة المميزة، واللقب الذييردده كل من سمع اسم "مراكش”.
تُعرف هذهالمنطقةبصناعة الخزف، وهي المادة الأساسية في صنع إناء "الطنجية”، الذي يُعرف باسم "الجرة”التييُوضعداخلها اللحم قبل وضعه فيالفرن.

هذا الطبق ارتبط في البداية، بشكل كبير بالصناع التقليديين،الذين كانوا يخصصون يومالجمعة للنزهةعلىأنغام الموسيقى الفلكلوريةالخاصةبالمنطقة، لذلك أصبحالطبق حكرا على الرجال فقط.
يذكر أنهذا الطبق يتكلفبإعدادهشخص واحديتم تعيينه بعد نهاية كل جلسة أسبوعية”،ولم يكن الطبق متوفراً في المطاعم كما هو عليه الحال اليوم.
أجواء شتوية قاسية في تبوك والثلوج تكسو قمم جبل اللوز
تحذير برلماني إماراتي من تأخر الزواج
لوحات جديدة لهذه الفئة من المركبات في دبي
عرض سعودي خيالي لشراء برشلونة .. تفاصيل معقدة لصفقة استحواذ ضخمة
الإمارات تسمح للأسر المقيمة وللنساء المقيمات بحضانة الأطفال مجهولي النسب
3.9 مليون ريال تبرعات باقل من 24 ساعة لبناء مسجد (أبو مرداع)
هل تخطط روسيا لمهاجمة أوروبا؟.. بوتين يجيب
كم يحتاج المشجع العربي من المال لحضور مباريات كأس العالم؟